عضو حزب الإتحاد الديمقراطي تكشف أسرار الجدار العازل لعفرين
الأربعاء 24/أبريل/2019 - 07:50 م
سيد مصطفى
طباعة
قالت روشين موسى، عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي، حول إقامة تركيا لجدار عازل وحاجز بين عفرين وباقي الأراضي السورية.
وأكدت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي أن رد الأمر إلى أصله كفيل بحل الأشكال.والبداية من مسلمة لا جدل حولها وهي أن تركيا دولة احتلال وعدوان، فما الذي يتوقع منها، وما يتصور عن ما يمكن أن تقوم به بعد عدوان سافر بالقوة وبعد عام من الانتهاكات والجرائم بالجملة.
وبينت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي، إن لا أحد يتوقع إن يقوم الاحتلال بتنفيذ مشاريع إنمائية.وخدمية، وتحسين الوضع المعيشي، مبينة أنه قد رأى العالم أفعالهم من إرهاب وقتل وإغتصاب الأرض والعرض وسلب ونهب وخطف وابتزاز وتطول القائمة لتضم جرائم التتريك "التحويل للنمط التركي" وتبديل البطاقات الشخصية وتغيير الثقافة.
وأوضحت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي، أنه تركيا تسعى لتثبيت الاحتلال وقطع علاقة عفرين بالداخل السوري ولكن التحدي الأكبر للمشروع هو حالة الرفض وتوفير الأمن للاحتلال حالة غير طبيعية منافية للفطرة.
وأشارت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي إلى أنه يعيش المحتل ومرتزقته حالة غير طبيعية والدليل ذلك الأشراف باستخدام القوة.وهنا تأتي ضرورة بناء الجدار أو أي سور، وإتخاذ الإجراءات دقيقة دلت على عمق مشاعر الخوف لديه وجاء الجدار للاحتماء من وزر الجرائم المرتكبة، ونذكر إنه بالتزامن مع الجدار أقدم الاحتلال على تدمير أبراج الإتصالات لغاية استخباراتية.وقطع تواصل عفرين مع العالم الخارجي.
وأفادت موسى، أن الحقيقة إن إرادة الإنسان هي الأقوى من الجدران، ولو إن جزيرة تم احتلالها وأراد أهلها تحريرها لما استحال الأمر عليهم ربما يطول الزمن ولكن تحرير عفرين سيكون الحل الأهم لمشاكل الأكراد.
وأكدت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي أن رد الأمر إلى أصله كفيل بحل الأشكال.والبداية من مسلمة لا جدل حولها وهي أن تركيا دولة احتلال وعدوان، فما الذي يتوقع منها، وما يتصور عن ما يمكن أن تقوم به بعد عدوان سافر بالقوة وبعد عام من الانتهاكات والجرائم بالجملة.
وبينت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي، إن لا أحد يتوقع إن يقوم الاحتلال بتنفيذ مشاريع إنمائية.وخدمية، وتحسين الوضع المعيشي، مبينة أنه قد رأى العالم أفعالهم من إرهاب وقتل وإغتصاب الأرض والعرض وسلب ونهب وخطف وابتزاز وتطول القائمة لتضم جرائم التتريك "التحويل للنمط التركي" وتبديل البطاقات الشخصية وتغيير الثقافة.
وأوضحت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي، أنه تركيا تسعى لتثبيت الاحتلال وقطع علاقة عفرين بالداخل السوري ولكن التحدي الأكبر للمشروع هو حالة الرفض وتوفير الأمن للاحتلال حالة غير طبيعية منافية للفطرة.
وأشارت عضو مجلس المرأة في حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي إلى أنه يعيش المحتل ومرتزقته حالة غير طبيعية والدليل ذلك الأشراف باستخدام القوة.وهنا تأتي ضرورة بناء الجدار أو أي سور، وإتخاذ الإجراءات دقيقة دلت على عمق مشاعر الخوف لديه وجاء الجدار للاحتماء من وزر الجرائم المرتكبة، ونذكر إنه بالتزامن مع الجدار أقدم الاحتلال على تدمير أبراج الإتصالات لغاية استخباراتية.وقطع تواصل عفرين مع العالم الخارجي.
وأفادت موسى، أن الحقيقة إن إرادة الإنسان هي الأقوى من الجدران، ولو إن جزيرة تم احتلالها وأراد أهلها تحريرها لما استحال الأمر عليهم ربما يطول الزمن ولكن تحرير عفرين سيكون الحل الأهم لمشاكل الأكراد.