خاص| عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي حرب الضالع سببها الخيانة
الأربعاء 24/أبريل/2019 - 10:58 م
سيد مصطفى
طباعة
علقت رباب أحمد، عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، على الحرب في جبهة الضالع بين المقاومة الجنوبية وقوات الحزام الأمني وبين الحوثيين من جهة أخرى.
واكدت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن»، أـن الحرب اليوم مصيرية بعد أن كُشفت الأقنعة وباتت مكشوفة للجميع، رغمَ أن التحالف العربي يرى بأُمِ عينيه خيانة من يحتضنهم في فنادق الرياض ولكننا لا نرى منهُ فعل رادع يردع الخونة الذينَ خانوه وبددوا أمواله وصرفها على ملذاتهم.
وأضافت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، التحالف العربي المُتمثل في المملكة العربية السعودية يُقلل من أهمية الخونة الذي أداروا المسرحيات الفاشلة وما زالَ يُشجعهم نظير خيانتهم له، بينما الجنوبيين الذينَ ساندوه لم يروا دعمًا كالدعم الذي دعموا بهِ الجبهات الشرعية الإخوانية الفاشلة.
وبينت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، أنه اليوم يتكالب الأعداء من كل حدبٍ وصوب باتجاه الجنوب العربي لثنيه عن هدفه واحتواء أرضه وتقاسمها بينَ المُتنفذين في العربية اليمنية تحت صمت مطبق من المملكة العربية السعودية وسفيهها محمد آل جابر الاخونجي.
وأردفت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، ومعَ ذلكَ لا زالت عزيمة الشعب الجنوبي راسخة كرسوخ الجبال ولن تخضع للغزاة وستُدافع عن أرضها حتى وإن خذلها التحالف العربي، فالجنوب لن يعود إلى أحضان العربية اليمنية ولو اجتمعت الأمة جميعها ضد إرادة الشعب الجنوبي فعزيمته وإرادته صُلبة وقوية ولن تنثني أو تنكسر مهما اجتمعوا علينا، فجنوبُ اليوم ليسَ جنوب الأمس وأسوار الضالع ستكون محرقة لجماجم الزيود.
واكدت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن»، أـن الحرب اليوم مصيرية بعد أن كُشفت الأقنعة وباتت مكشوفة للجميع، رغمَ أن التحالف العربي يرى بأُمِ عينيه خيانة من يحتضنهم في فنادق الرياض ولكننا لا نرى منهُ فعل رادع يردع الخونة الذينَ خانوه وبددوا أمواله وصرفها على ملذاتهم.
وأضافت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، التحالف العربي المُتمثل في المملكة العربية السعودية يُقلل من أهمية الخونة الذي أداروا المسرحيات الفاشلة وما زالَ يُشجعهم نظير خيانتهم له، بينما الجنوبيين الذينَ ساندوه لم يروا دعمًا كالدعم الذي دعموا بهِ الجبهات الشرعية الإخوانية الفاشلة.
وبينت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، أنه اليوم يتكالب الأعداء من كل حدبٍ وصوب باتجاه الجنوب العربي لثنيه عن هدفه واحتواء أرضه وتقاسمها بينَ المُتنفذين في العربية اليمنية تحت صمت مطبق من المملكة العربية السعودية وسفيهها محمد آل جابر الاخونجي.
وأردفت عضوة المجلس الإنتقالي الجنوبي، ومعَ ذلكَ لا زالت عزيمة الشعب الجنوبي راسخة كرسوخ الجبال ولن تخضع للغزاة وستُدافع عن أرضها حتى وإن خذلها التحالف العربي، فالجنوب لن يعود إلى أحضان العربية اليمنية ولو اجتمعت الأمة جميعها ضد إرادة الشعب الجنوبي فعزيمته وإرادته صُلبة وقوية ولن تنثني أو تنكسر مهما اجتمعوا علينا، فجنوبُ اليوم ليسَ جنوب الأمس وأسوار الضالع ستكون محرقة لجماجم الزيود.