رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش ينتقد قرار ضم أطفال داعش
الأحد 28/أبريل/2019 - 10:24 م
سيد مصطفى
طباعة
علق شامو قاسم، رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، أعلى مرجع للديانة الأيزيدية، على اصدر المجلس الروحاني الايزيدي بيانا حول مصير الناجيات وأطفالهن في الفترة الأخيرة.
وأكد رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، ان اصدار هذا القرار خطأ كبير بحق الايزديين والايزدياتي لعدد من الأسباب وهي أنه لا يجوز استخدام كلمة فتوى في بيان المجلس الروحاني الايزيدي.
وبين رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، ان المجلس الروحاني الايزيدي في الوقت الحاضر لا يحق له اصدار اي قرار مصيري لافتقار المجلس الى رئيس يقود المجلس بعد وفاة الامير تحسين سعيد (خودئ يرحمه)
وأردف رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، أنه لا يمكن تسجيل الأطفال في سجلات الاحوال المدنية الا باسم الآب وهذا منافى للديانة للايزيدية لوجود فقرة واضحة في الدستور العراقي بتبعية الاطفال لدين الوالد وليست الوالدة هذا، مشيرًا إلى أنه سوف يخلق مشاكل قانونية مستقبلا.
وأردف رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، في حالة وجود أطفال المولودين لأباءء دواعش وأمهات أزيديات بين المجتمع يفترض تسليمه الى الجهات الرسمية في المديرية العامة للرعاية الاجتماعية
واستكمل قاسم، أن البيان لا يطابق مبادئ الديانة الايزدية من حيث انتماء الطفل إلى إحدى الطبقات في الوقت الحاضر وسوف يخلق مشاكل مستقبلا
وأشار رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، إلى أنه حتى اسم المجلس خطأ حيث لا يجوز ذكر المجلس الروحاني الايزيدي (الأعلى )حيث يوجد مجلس روحاني ايزيدي واحد، راجيَا من المجلس اعادة النظر في قرارهم هذا والغائها كونها غير قانونية.
وأكد رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، ان اصدار هذا القرار خطأ كبير بحق الايزديين والايزدياتي لعدد من الأسباب وهي أنه لا يجوز استخدام كلمة فتوى في بيان المجلس الروحاني الايزيدي.
وبين رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، ان المجلس الروحاني الايزيدي في الوقت الحاضر لا يحق له اصدار اي قرار مصيري لافتقار المجلس الى رئيس يقود المجلس بعد وفاة الامير تحسين سعيد (خودئ يرحمه)
وأردف رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، أنه لا يمكن تسجيل الأطفال في سجلات الاحوال المدنية الا باسم الآب وهذا منافى للديانة للايزيدية لوجود فقرة واضحة في الدستور العراقي بتبعية الاطفال لدين الوالد وليست الوالدة هذا، مشيرًا إلى أنه سوف يخلق مشاكل قانونية مستقبلا.
وأردف رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، في حالة وجود أطفال المولودين لأباءء دواعش وأمهات أزيديات بين المجتمع يفترض تسليمه الى الجهات الرسمية في المديرية العامة للرعاية الاجتماعية
واستكمل قاسم، أن البيان لا يطابق مبادئ الديانة الايزدية من حيث انتماء الطفل إلى إحدى الطبقات في الوقت الحاضر وسوف يخلق مشاكل مستقبلا
وأشار رئيس مجلة المركز الأكاديمي لمعبد لالش، إلى أنه حتى اسم المجلس خطأ حيث لا يجوز ذكر المجلس الروحاني الايزيدي (الأعلى )حيث يوجد مجلس روحاني ايزيدي واحد، راجيَا من المجلس اعادة النظر في قرارهم هذا والغائها كونها غير قانونية.