خاص| عضو اللجنة الكردية لحقوق الإنسان يكشف مصير مهاجري عفرين
الإثنين 29/أبريل/2019 - 02:23 م
سيد مصطفى
طباعة
علق رضوان عثمان، عضو مجلس ادارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، عن مصير أهالي الشهباء مستقبلاً، كون أهاليها تشاهد تقارب تركيا وروسيا من جهة ومن جهة ثانية بناء الجدار.
وأكد عضو مجلس ادارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن»، أنه كان هناك زيارات من الروس لعفرين وتم الاجتماع مع الأتراك بعد طلب بعض من أهل الغوطة بتسوية أمورهم مع النظام أقصد تسوية وعدد منهم تم ذلك وعادوا للشام، مبينًا أنه بعفرين اليوم تكالب المرتزقة على أهلها وطبعًا هناك حتى أمهات الشهداء بقراهم الآن يعانون.
وبيّن عضو مجلس ادارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، أنه يجب أن تدرس بعقلانية عودة العفرينيين، لأنه إذا انتهى بناء الجدار وأيضا أن لم يعد من بالشهبا الساكنون بديارهم لن يخرجوا.
وأوضح عضو مجلس إدارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، أنه حسب معلوماته هناك من رجع وتم تسليم بيته له وخروج المستوطن إذا لم يعودوا، وإذا انتهى الجدار وقامت تركيا باحتلال الشهباء، سيتم نجاح خطة التعريب والتكريت أكثر وأكثر.
وأردف عثمان، أن أمام الادارة الكردية غير الاختيار بين دمشق وأنقرة، مبينًا أنه لا يوجد وكلنا نعلم أمريكا تعمل جاهدة لاتفاق بين الإدارة وحليفتها تركيا، وعفرين خارج مخطط الأمريكي إذا عودة أهلها ألا يقل تعريبها.
وأشار إلى أنه اليوم أن عادوا فمن المؤكد سيكون هناك واقع بأنهم أصحاب الدار، أما أن بقوا سنوات لن يعودوا، مبينًا أن هناك بين عودة أهل عفرين لديارهم وإجبار التركي بالواقع، وبين عودة عفرين لدمشق، لأن هذا موضوع دولي اتفاقات دولية ولكن خلط بين الإثنين ليس صحيحًا.
وأكد عضو مجلس ادارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن»، أنه كان هناك زيارات من الروس لعفرين وتم الاجتماع مع الأتراك بعد طلب بعض من أهل الغوطة بتسوية أمورهم مع النظام أقصد تسوية وعدد منهم تم ذلك وعادوا للشام، مبينًا أنه بعفرين اليوم تكالب المرتزقة على أهلها وطبعًا هناك حتى أمهات الشهداء بقراهم الآن يعانون.
وبيّن عضو مجلس ادارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، أنه يجب أن تدرس بعقلانية عودة العفرينيين، لأنه إذا انتهى بناء الجدار وأيضا أن لم يعد من بالشهبا الساكنون بديارهم لن يخرجوا.
وأوضح عضو مجلس إدارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا، أنه حسب معلوماته هناك من رجع وتم تسليم بيته له وخروج المستوطن إذا لم يعودوا، وإذا انتهى الجدار وقامت تركيا باحتلال الشهباء، سيتم نجاح خطة التعريب والتكريت أكثر وأكثر.
وأردف عثمان، أن أمام الادارة الكردية غير الاختيار بين دمشق وأنقرة، مبينًا أنه لا يوجد وكلنا نعلم أمريكا تعمل جاهدة لاتفاق بين الإدارة وحليفتها تركيا، وعفرين خارج مخطط الأمريكي إذا عودة أهلها ألا يقل تعريبها.
وأشار إلى أنه اليوم أن عادوا فمن المؤكد سيكون هناك واقع بأنهم أصحاب الدار، أما أن بقوا سنوات لن يعودوا، مبينًا أن هناك بين عودة أهل عفرين لديارهم وإجبار التركي بالواقع، وبين عودة عفرين لدمشق، لأن هذا موضوع دولي اتفاقات دولية ولكن خلط بين الإثنين ليس صحيحًا.