الوطني للمقاومة الإيرانية: فتياتنا يبتكرن أساليب لإنهاء حياتهن
السبت 04/مايو/2019 - 02:17 ص
سيد مصطفى
طباعة
أعدت لجنة المرأة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية تقريرا يكشف الطرق المتنوعة التي تستخدمها فتيات إيران، في الإنتحار في أسباب تلك الظاهرة.
وتبدأ قائمة تقرير المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالموت حرقًا، حيث قامت سيدة شابة تدعى «نوشين معنوي» التي قد أحرقت نفسها يوم 19 مارس 2019 فقدت حياتها يوم الخميس 4 أبريل 2019 بسبب حالات الحروق البليغة، وبقي منها طفل صغير،
بينما كشف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عن نموذج آخر يوم 31 مارس 2019، حيث انتحرت سيدة تدعى «سميرا يوزي» 15 عامًا باستخدام سلاح بمدينة كامياران، وأمّا بمدينة كرمانشاه يوم الأول من أبريل 2019 فعلقت سيدة شابة تدعى «شيلرقادري» جسمها.
بينما في يوم 27 مارس 2019 أقدمت على عملية الانتحار سيدة شابة «مريم أماني» من أهالي دهلران بتناول حبوب فوسفيد الألومنيوم.
وبين المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، أنه استمرارًا لحالات الانتحار كان الشنق سيد الموقف، ففي اليوم نفسه شنقت سيدة متزوجة تدعى «نشميل» نفسها بمدينة سنندج، وتواصلًا لحالات شنق يوم الجمعة 22مارس 2019 شنقت سيدة تدعى «كلجين علي دخت» من أهالي مهاباد نفسها وتوفيت، وسيدة شابة أخرى في اليوم نفسه أنهت حياتها بمدينة قصرشيرين، ولم تكن هوية السيدة معلومة.
وتطرق التقرير، إلى أن حالات الانتحار بين الشابات والفتيات خلال الأيام الأخيرة في ديسمبر ناجمة عن ضغوط متزايدة على النساء في إيران، وفي العام الماضي، أكد أخصائي لعلم الأمراض الاجتماعية أن نسبة حالات الانتحار في إيران زادت بنسبة 66% على مدى السنوات الخمس الماضية.
وأردفت المنظمة، أنه على الرغم من أن الإحصائيات الحقيقية أكثرمن ذلك، لكن نفس الكمية من الإحصائيات تشير إلى أنه على عكس الدعايات السطحية للنظام حالات الانتحار بين النساء آخذة في الارتفاع.
وتبدأ قائمة تقرير المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالموت حرقًا، حيث قامت سيدة شابة تدعى «نوشين معنوي» التي قد أحرقت نفسها يوم 19 مارس 2019 فقدت حياتها يوم الخميس 4 أبريل 2019 بسبب حالات الحروق البليغة، وبقي منها طفل صغير،
بينما كشف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عن نموذج آخر يوم 31 مارس 2019، حيث انتحرت سيدة تدعى «سميرا يوزي» 15 عامًا باستخدام سلاح بمدينة كامياران، وأمّا بمدينة كرمانشاه يوم الأول من أبريل 2019 فعلقت سيدة شابة تدعى «شيلرقادري» جسمها.
بينما في يوم 27 مارس 2019 أقدمت على عملية الانتحار سيدة شابة «مريم أماني» من أهالي دهلران بتناول حبوب فوسفيد الألومنيوم.
وبين المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، أنه استمرارًا لحالات الانتحار كان الشنق سيد الموقف، ففي اليوم نفسه شنقت سيدة متزوجة تدعى «نشميل» نفسها بمدينة سنندج، وتواصلًا لحالات شنق يوم الجمعة 22مارس 2019 شنقت سيدة تدعى «كلجين علي دخت» من أهالي مهاباد نفسها وتوفيت، وسيدة شابة أخرى في اليوم نفسه أنهت حياتها بمدينة قصرشيرين، ولم تكن هوية السيدة معلومة.
وتطرق التقرير، إلى أن حالات الانتحار بين الشابات والفتيات خلال الأيام الأخيرة في ديسمبر ناجمة عن ضغوط متزايدة على النساء في إيران، وفي العام الماضي، أكد أخصائي لعلم الأمراض الاجتماعية أن نسبة حالات الانتحار في إيران زادت بنسبة 66% على مدى السنوات الخمس الماضية.
وأردفت المنظمة، أنه على الرغم من أن الإحصائيات الحقيقية أكثرمن ذلك، لكن نفس الكمية من الإحصائيات تشير إلى أنه على عكس الدعايات السطحية للنظام حالات الانتحار بين النساء آخذة في الارتفاع.