رئيس لجنة الأعمال بـ«مستقبل وطن»: المنطقة الحرة أكبر استثمار لمصر
الأحد 28/أبريل/2019 - 02:31 م
ايمان سعيد
طباعة
أكد أحمد تيسير رئيس لجنة قطاع الأعمال بـ حزب مستقبل وطن بالفيوم، أن لمنطقة الحرة ستكون أكبر استثمار بعد مبادرة الحزام والطريق.
حزب مستقبل وطن
وقال أحمد تيسير رئيس لجنة قطاع الأعمال بـ حزب مستقبل وطن بالفيوم، والخبير التجاري والرئيس التنفيذي للمجموعة العربية الاقتصادية بالمنطقة الحرة، إن العلاقات الاقتصادية بين مصر والصين خلال «مبادرة الحزام والطريق» ستحقق فرص في كافة المجالات، مؤكدا أن المنطقة الحرة سيكون بها اكبر فرص استثمارية بعد قمة الحزام والطريق.
وأشار عضو حزب مستقبل وطن، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي عزز عمق العلاقة مع الرئيس الصيني "شي جين بينغ" من خلال إقامة شبكة للتجارة البينية والبنية التحتية لربط قارات أسيا وأوروبا بأفريقيا وتعتبر قناة السويس نقطة مركزية وأهم منطقة استثمارية .
وأضاف أن المجموعة العربية الاقتصادية ستكون شريك مصري وستتعاون مع شركات صينية في عدة مجالات كالطاقة الشمسية و توليد الكهرباء و صناعة الفيبر جلاس والتكنولوجيا الصينية، مضيفا أن تلك المشروعات ستؤدي بالتأكيد إلى توفير فرص عمل للشباب والخريجين في منطقة قناة السويس
كما طالب أحمد تيسير رئيس لجنة قطاع الأعمال بـ حزب مستقبل وطن بالفيوم، والخبير التجاري والرئيس التنفيذي للمجموعة العربية الاقتصادية بالمنطقة الحرة، بعقد لقاءات مع المستثمرين من الصين للسير جانبا بجانب السيد الرئيسي لتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠ والتنمية المستدامة.
وأضاف أن المجموعة العربية الاقتصادية ستكون شريك مصري وستتعاون مع شركات صينية في عدة مجالات كالطاقة الشمسية و توليد الكهرباء و صناعة الفيبر جلاس والتكنولوجيا الصينية، مضيفا أن تلك المشروعات ستؤدي بالتأكيد إلى توفير فرص عمل للشباب والخريجين في منطقة قناة السويس
كما طالب أحمد تيسير رئيس لجنة قطاع الأعمال بـ حزب مستقبل وطن بالفيوم، والخبير التجاري والرئيس التنفيذي للمجموعة العربية الاقتصادية بالمنطقة الحرة، بعقد لقاءات مع المستثمرين من الصين للسير جانبا بجانب السيد الرئيسي لتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠ والتنمية المستدامة.
جدير بالذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ، استقبل مساء أمس، بمقر إقامته في العاصمة الصينية بكين، رئيس الوزراء الإيطالي جوسيبي كونتي، حيث أكد عمق العلاقات المتميزة والتاريخية التي تجمع البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية، فضلًا عن التنسيق والتعاون القائم بينهما للتصدي للعديد من التحديات في منطقة المتوسط.