عيد العمال الكولومبي..حشود في الشوارع مع 2.6 مليون عاطل عن العمل
الأربعاء 01/مايو/2019 - 10:55 م
سيد مصطفى
طباعة
كشفت الصحف الكولومبية عن أرقام صادمة في صباح عيد العمال الكولومبي، مع معدل بطالة قدره 10.8 ٪ بين (يناير) و(مارس) 2019.
وكشفت صحيفة "الكولومبيانو" الكولومبية عن وجود 2.6 مليون كولومبي عاطل عن العمل، وفقًا للإدارة الوطنية للإحصاء (Dane)، ورغم ذلك في عيد العمال الكولومبي سيتم إطلاق سراح عمال كولومبيا في 1 مايو في الشوارع للمطالبة بحقوقهم والمطالبة بضمانات العمل.
وأكدت الصحيفة، أنه وفقًا لهذا هذا التقرير في عيد العمال الكولومبي، زاد 338 ألف شخص عاطل عن العمل مقارنة بالربع الأخير من عام 2018، أي كيفية ملء المقاعد في 8.5 ملاعب في استادات كولومبيا.
وأضافت الصحيفة، أنه بالنسبة للكونفدرالية العامة للعمال (CGT)، يعتبر في عيد العمال الكولومبي، هو احتفال ولا شيء للاحتفال به، لأن ما تطالب به الكونفيدرالية هو ضمانات العمل، وهو ما أعلن عنه خوليو روبرتو جوميز، رئيس CGT، عن عيد العمال الكولومبي أو يوم التعبئة كما يطلق عليه هناك في الأول من مايو.
وبينت الصحيفة، أنه على الرغم من أن للكونفدرالية العامة للعمال تتردد في كل يوم تحيي ذكرى يوم العمل الدولي مطالب هؤلاء العمال، إلا أنها مطالبة تعيد النظر في أصوات الحركات الاجتماعية في كولومبيا، والتي ستعود ستحشد ليوم جديد من التعبئة في المدن الرئيسية في البلاد.
وسبق عيد العمال الكولومبي هذه السنة، رفض للكونفدرالية العامة للعمال بشكل أساسي السياسات المتضمنة في خطة التنمية الوطنية (PND)، والتي بدأت مناقشتها للمناقشة الثانية في الكونجرس الكولومبي، ولديها موعد نهائي للموافقة حتى الثلاثاء 7 مايو.
وكشفت صحيفة "الكولومبيانو" الكولومبية عن وجود 2.6 مليون كولومبي عاطل عن العمل، وفقًا للإدارة الوطنية للإحصاء (Dane)، ورغم ذلك في عيد العمال الكولومبي سيتم إطلاق سراح عمال كولومبيا في 1 مايو في الشوارع للمطالبة بحقوقهم والمطالبة بضمانات العمل.
وأكدت الصحيفة، أنه وفقًا لهذا هذا التقرير في عيد العمال الكولومبي، زاد 338 ألف شخص عاطل عن العمل مقارنة بالربع الأخير من عام 2018، أي كيفية ملء المقاعد في 8.5 ملاعب في استادات كولومبيا.
وأضافت الصحيفة، أنه بالنسبة للكونفدرالية العامة للعمال (CGT)، يعتبر في عيد العمال الكولومبي، هو احتفال ولا شيء للاحتفال به، لأن ما تطالب به الكونفيدرالية هو ضمانات العمل، وهو ما أعلن عنه خوليو روبرتو جوميز، رئيس CGT، عن عيد العمال الكولومبي أو يوم التعبئة كما يطلق عليه هناك في الأول من مايو.
وبينت الصحيفة، أنه على الرغم من أن للكونفدرالية العامة للعمال تتردد في كل يوم تحيي ذكرى يوم العمل الدولي مطالب هؤلاء العمال، إلا أنها مطالبة تعيد النظر في أصوات الحركات الاجتماعية في كولومبيا، والتي ستعود ستحشد ليوم جديد من التعبئة في المدن الرئيسية في البلاد.
وسبق عيد العمال الكولومبي هذه السنة، رفض للكونفدرالية العامة للعمال بشكل أساسي السياسات المتضمنة في خطة التنمية الوطنية (PND)، والتي بدأت مناقشتها للمناقشة الثانية في الكونجرس الكولومبي، ولديها موعد نهائي للموافقة حتى الثلاثاء 7 مايو.