منظمة العفو الدولية تطالب «مليشيا الحوثي» بإطلاق سراح 10 صحفيين محتجزين
الخميس 02/مايو/2019 - 07:07 م
أحمد الأمير
طباعة
دعت منظمة العفو الدولية ، ميليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن إلى إطلاق سراح 10 صحفيين محتجزين منذ ما يقرب من أربع سنوات بناء على ما وصفته المنظمة المعنية بحقوق الإنسان بأنها تهم بالتجسس.
وطردت جماعة الحوثي المدعومة من إيران الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً من السلطة في صنعاء في أواخر عام 2014 ، مما دفع التحالف الذي تقوده السعودية للتدخل في الحرب في عام 2015 لمحاولة استعادة حكومة عبد ربه منصور هادي ، وفقًا لرويترز.
وقالت منظمة العفو الدولية إن الرجال العشرة محتجزون منذ صيف عام 2015 وأنهم اتهموا رسميًا في ديسمبر 2018 بسلسلة من الجرائم ، بما في ذلك التجسس ومساعدة التحالف ، من قبل محكمة متخصصة تعالج القضايا المتعلقة بالإرهاب.
كما قالت رشا محمد ، باحثة منظمة العفو الدولية في اليمن ، في بيان «من الغضب أن يواجه هؤلاء الرجال عقوبة الإعدام لمجرد قيامهم بوظائفهم. التهم الموجهة إليهم كاذبة ويجب إسقاطها على الفور».
وذكر بيان منظمة العفو الدولية إن بعض الصحفيين عملوا في منافذ إخبارية على الإنترنت تابعة لحزب الإصلاح ، وهو جزء من حكومة هادي. قُبض على تسعة منهم في غارة على فندق في صنعاء بينما احتُجز رجل واحد في المنزل على أيدي القوات الحوثية.
وأوضحت منظمة العفو الدولية انه على مدار فترة احتجازهم ، اختفى الرجال قسراً واحتُجزوا في الحبس الانفرادي على فترات متقطعة وحُرموا من الحصول على الرعاية الطبية وتعرضوا للتعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة".
وطردت جماعة الحوثي المدعومة من إيران الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً من السلطة في صنعاء في أواخر عام 2014 ، مما دفع التحالف الذي تقوده السعودية للتدخل في الحرب في عام 2015 لمحاولة استعادة حكومة عبد ربه منصور هادي ، وفقًا لرويترز.
وقالت منظمة العفو الدولية إن الرجال العشرة محتجزون منذ صيف عام 2015 وأنهم اتهموا رسميًا في ديسمبر 2018 بسلسلة من الجرائم ، بما في ذلك التجسس ومساعدة التحالف ، من قبل محكمة متخصصة تعالج القضايا المتعلقة بالإرهاب.
كما قالت رشا محمد ، باحثة منظمة العفو الدولية في اليمن ، في بيان «من الغضب أن يواجه هؤلاء الرجال عقوبة الإعدام لمجرد قيامهم بوظائفهم. التهم الموجهة إليهم كاذبة ويجب إسقاطها على الفور».
وذكر بيان منظمة العفو الدولية إن بعض الصحفيين عملوا في منافذ إخبارية على الإنترنت تابعة لحزب الإصلاح ، وهو جزء من حكومة هادي. قُبض على تسعة منهم في غارة على فندق في صنعاء بينما احتُجز رجل واحد في المنزل على أيدي القوات الحوثية.
وأوضحت منظمة العفو الدولية انه على مدار فترة احتجازهم ، اختفى الرجال قسراً واحتُجزوا في الحبس الانفرادي على فترات متقطعة وحُرموا من الحصول على الرعاية الطبية وتعرضوا للتعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة".