ذكرها فؤاد نجم في أغنية خاصة.. ما لا تعرفه عن مُحسنة توفيق
الثلاثاء 07/مايو/2019 - 06:31 م
مصطفى عصام
طباعة
فقد الإبداع الدرامي إحدى علاماته التي تميزت بالأداء الفني الصادق، وودع الوسط الفني إحدى قاماته، بوفاة الفنانة الراحلة مُحسنة توفيق، عن عمر ناهز 80 عاما.
محسنة توفيق، واحدة من أشهر الفنانات في مصر والوطن العربي، وُلدت في 29 ديسمبر عام 1939، وحصلت على درجة البكالوريوس في الزراعة عام 1968، واشتهرت بتعاونها الفني مع عددا مع المخرجين، وكان أبرزهم المخرج الراحل كرم مطاوع ومراد منير، وشاركت مع المخرج يوسف شاهين بـ3 أفلام، و4 آخرين مع المخرج عاطف الطيب، وتزوجت من أحمد خليل الذي رحل في ديسمبر 2017.
تركت الراحلة بصمة فنية بارزة، وخاصة أن معظمها جاء مع المخرج يوسف شاهين، الذي قدمها من خلال «العصفور، ووداعا بونابرت، وإسكندرية ليه»، حيث برزت الفنانة الراحلة بدور «بهية» في فيلم «العصفور»، وأصبحت رمزًا للوطنية ولمصر بعد تجسيدها، رغبة الشعب المصري في النضال بعد تنحّي جمال عبد الناصر عن الحكم، وهو القرار الذي تراجع عنه فيما بعد تحت الضغط الشعبي، في نهاية الفيلم بصرختها « لا هنحارب»، واشتهرت «بهية» من خلال كلمات الشاعر أحمد فؤاد نجم في أغنية جاءت «مصر يمه، يا بهية».
وحصلت الفنانة الراحلة محسنة توفيق على وسام العلوم والفنون من الرئيس جمال عبد الناصر، ونالت جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013 عن مجمل أعمالها الفنية المتنوعة سواء في السينما أو التليفزيون أو المسرح.
كما يذكر أن آخر تكريم للفنانة الكبيرة محسنة توفيق كان في شهر فبراير الماضي بأسوان، حيث تم تكريمها ضمن فعاليات الدورة الثالثة للمهرجان الذي ترأسه السيناريست محمد عبد الخالق، وكان تحت إدارة الكاتب الصحفي حسن أبو العلا.
وأعربت خلال تكريمها بالمهرجان عن فخرها الشديد بشعب مصر وأنها مدينة له قائلًا «قدمت في حياتي ما أشعر به، وما استفزني وأعجبني من خلال انتمائي للطلبة والعمال منذ صغري، حيث جاءت ثورة 2011 فشاركت فيها، لذلك أنا مدينة لشعب مصر بوقوفي هنا».
ولم تكن محسنة مثل باقي نجمات جيلها اللاتي ظهرن على الشاشة، حيث كانت تمتلك كل ما يجعلها مميزة بأدوارها الوطنية ورمزًا لمصر.
كما قدمت الفنانة الراحلة العديد من المسرحيات من أهمها «مأساة جميلة، ومنين أجيب ناس، وحاملات القرابين، والدخان، وإيرما، وعفاريت مصر الجديدة».
ومن أفلامها:
- فيلم «ديل السمكة» والذي تم عرضه عام 2003
- فيلم «قلب الليل» والذي تم عرضه عام 1989
- فيلم «وداعًا بونابرت» والذي تم عرضه عام 1985
- فيلم «إسكندرية ليه» والذي تم عرضه عام 1978
- فيلم «العصفور» والذي تم عرضه عام 1972
- فيلم «والبؤساء» والذي تم عرضه عام 1978
- فيلم «الزمار» والذي تم عرضه عام 1985
ومن أهم أعمالها التليفزيونية:-
مسلسل المفسدون في الأرض عام 1973
مسلسل اللص والكلاب عام 1998
مسلسل ليالي الحلمية عام 1987
مسلسل المرسي والبحار عام 2005
مسلسل أم كلثوم عام 1999
جدير بالذكر أن الفنانة الراحلة هى شقيقة مذيعة الأطفال الشهيرة في مصر فضيلة توفيق الشهيرة بـ«أبله فضيلة» التي تقيم في الوقت الحالي خارج الأراضي المصرية، في كندا، مع ابنتها، وأحفادها، عقب حصولها مؤخرا، على الجنسية الكندية بجانب جنسيتها الأم، بعد أن سعت أبنتها لها في ذلك.
محسنة توفيق، واحدة من أشهر الفنانات في مصر والوطن العربي، وُلدت في 29 ديسمبر عام 1939، وحصلت على درجة البكالوريوس في الزراعة عام 1968، واشتهرت بتعاونها الفني مع عددا مع المخرجين، وكان أبرزهم المخرج الراحل كرم مطاوع ومراد منير، وشاركت مع المخرج يوسف شاهين بـ3 أفلام، و4 آخرين مع المخرج عاطف الطيب، وتزوجت من أحمد خليل الذي رحل في ديسمبر 2017.
تركت الراحلة بصمة فنية بارزة، وخاصة أن معظمها جاء مع المخرج يوسف شاهين، الذي قدمها من خلال «العصفور، ووداعا بونابرت، وإسكندرية ليه»، حيث برزت الفنانة الراحلة بدور «بهية» في فيلم «العصفور»، وأصبحت رمزًا للوطنية ولمصر بعد تجسيدها، رغبة الشعب المصري في النضال بعد تنحّي جمال عبد الناصر عن الحكم، وهو القرار الذي تراجع عنه فيما بعد تحت الضغط الشعبي، في نهاية الفيلم بصرختها « لا هنحارب»، واشتهرت «بهية» من خلال كلمات الشاعر أحمد فؤاد نجم في أغنية جاءت «مصر يمه، يا بهية».
وحصلت الفنانة الراحلة محسنة توفيق على وسام العلوم والفنون من الرئيس جمال عبد الناصر، ونالت جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013 عن مجمل أعمالها الفنية المتنوعة سواء في السينما أو التليفزيون أو المسرح.
كما يذكر أن آخر تكريم للفنانة الكبيرة محسنة توفيق كان في شهر فبراير الماضي بأسوان، حيث تم تكريمها ضمن فعاليات الدورة الثالثة للمهرجان الذي ترأسه السيناريست محمد عبد الخالق، وكان تحت إدارة الكاتب الصحفي حسن أبو العلا.
وأعربت خلال تكريمها بالمهرجان عن فخرها الشديد بشعب مصر وأنها مدينة له قائلًا «قدمت في حياتي ما أشعر به، وما استفزني وأعجبني من خلال انتمائي للطلبة والعمال منذ صغري، حيث جاءت ثورة 2011 فشاركت فيها، لذلك أنا مدينة لشعب مصر بوقوفي هنا».
ولم تكن محسنة مثل باقي نجمات جيلها اللاتي ظهرن على الشاشة، حيث كانت تمتلك كل ما يجعلها مميزة بأدوارها الوطنية ورمزًا لمصر.
كما قدمت الفنانة الراحلة العديد من المسرحيات من أهمها «مأساة جميلة، ومنين أجيب ناس، وحاملات القرابين، والدخان، وإيرما، وعفاريت مصر الجديدة».
ومن أفلامها:
- فيلم «ديل السمكة» والذي تم عرضه عام 2003
- فيلم «قلب الليل» والذي تم عرضه عام 1989
- فيلم «وداعًا بونابرت» والذي تم عرضه عام 1985
- فيلم «إسكندرية ليه» والذي تم عرضه عام 1978
- فيلم «العصفور» والذي تم عرضه عام 1972
- فيلم «والبؤساء» والذي تم عرضه عام 1978
- فيلم «الزمار» والذي تم عرضه عام 1985
ومن أهم أعمالها التليفزيونية:-
مسلسل المفسدون في الأرض عام 1973
مسلسل اللص والكلاب عام 1998
مسلسل ليالي الحلمية عام 1987
مسلسل المرسي والبحار عام 2005
مسلسل أم كلثوم عام 1999
جدير بالذكر أن الفنانة الراحلة هى شقيقة مذيعة الأطفال الشهيرة في مصر فضيلة توفيق الشهيرة بـ«أبله فضيلة» التي تقيم في الوقت الحالي خارج الأراضي المصرية، في كندا، مع ابنتها، وأحفادها، عقب حصولها مؤخرا، على الجنسية الكندية بجانب جنسيتها الأم، بعد أن سعت أبنتها لها في ذلك.