الإفتاء تجيب عن سؤال: «ما الحكم فيمن مات وعليه صوم؟»
الخميس 09/مايو/2019 - 03:11 م
إيمان سعيد
طباعة
تواصل دار الإفتاء المصرية، الرد على أسئلة المواطنين، فيما يخص الشرع، وقامت مؤخراً بالاجابة على سؤال لمواطن في رابع أيام رمضان 2019، خاص بسؤال: ما الحكم فيمن مات وعليه صوم؟ .
دار الإفتاء المصرية
أجابت دار الإفتاء المصرية، في بث مباشر أطلقته عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى«فيس بوك»، بـ رابع أيام رمضان 2019، فيما يتعلق بسؤال من أحد المواطنين يقول فيه: «ما الحكم فيمن مات وعليه صوم؟»
وكان ردها الآتى:
«من مات وعليه صوم وكان له تَرِكة؛ وَجَب على ورثته إخراج فدية هذا الصيام من التَّرِكة قبل توزيعها، وإن لم يكن له تركة؛ فيستحب لأولاده وأقاربه أن يخرجوا عنه هذه الفدية».
وكانت دار الإفتاء المصرية قد أجابت مؤخراً عن تساؤل لأحد المواطنين عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى«فيس بوك»، حول:«ما حكم صلاة المريض الذي يحمل نجاسة في كيس نتيجة عمل فتحات إخراج صناعية في جدار البطن لإخراج الفضلات بشكل لا إرادي، وتوصل هذه الفتحات بأكياس تجمع فيها الفضلات؟».
وجاء رد دار الإفتاء في التصريح التالي:«من عجز عن تحصيل الطهارة لاستمرار حَدَثِهِ عليه الوضوء لكل وقتِ صلاةٍ مرةً واحدة، من غير أن يتكلف لإزالة ما علق بالبدن والثياب من خبث، ما دام يغلب على الظن استمرار نزوله وقت أداء الصلاة، فإن غلب على ظنه أن الموضع يظل طاهرًا حتى يتم صلاته وجب عليه أن يزيل الفضلات، كما ينبغي عليه أن يصلي بالهيئة التي يقل أو يرتفع بها عذره ولو بالإيماء إن كان يحصل به ذلك».
اقرأ أيضًا: هذا رد «دار الإفتاء» على حكم إخراج زكاة الفطر نقودًا
أجابت دار الإفتاء المصرية، في بث مباشر أطلقته عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى«فيس بوك»، بـ رابع أيام رمضان 2019، فيما يتعلق بسؤال من أحد المواطنين يقول فيه: «ما الحكم فيمن مات وعليه صوم؟»
وكان ردها الآتى:
«من مات وعليه صوم وكان له تَرِكة؛ وَجَب على ورثته إخراج فدية هذا الصيام من التَّرِكة قبل توزيعها، وإن لم يكن له تركة؛ فيستحب لأولاده وأقاربه أن يخرجوا عنه هذه الفدية».
وكانت دار الإفتاء المصرية قد أجابت مؤخراً عن تساؤل لأحد المواطنين عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى«فيس بوك»، حول:«ما حكم صلاة المريض الذي يحمل نجاسة في كيس نتيجة عمل فتحات إخراج صناعية في جدار البطن لإخراج الفضلات بشكل لا إرادي، وتوصل هذه الفتحات بأكياس تجمع فيها الفضلات؟».
وجاء رد دار الإفتاء في التصريح التالي:«من عجز عن تحصيل الطهارة لاستمرار حَدَثِهِ عليه الوضوء لكل وقتِ صلاةٍ مرةً واحدة، من غير أن يتكلف لإزالة ما علق بالبدن والثياب من خبث، ما دام يغلب على الظن استمرار نزوله وقت أداء الصلاة، فإن غلب على ظنه أن الموضع يظل طاهرًا حتى يتم صلاته وجب عليه أن يزيل الفضلات، كما ينبغي عليه أن يصلي بالهيئة التي يقل أو يرتفع بها عذره ولو بالإيماء إن كان يحصل به ذلك».
اقرأ أيضًا: هذا رد «دار الإفتاء» على حكم إخراج زكاة الفطر نقودًا