أسامة يناشد المسؤولين بالبحر الأحمر بمساعدته لإجراء عملية
الأحد 07/مارس/2021 - 10:22 ص
مختار مكى
طباعة
يواجه أسامة عبد المعطي في العقد السادس من العمر من على كرسي متحرك ظروف الحياة الصعبة حيث تم بتر قدمه للحفاظ على حياته ولا يجد مورد رزق لأولاده الستة ويناشد المسؤلين لتوفير مورد رزق يعينه على أعباء الحياة.
يقول أسامة عبد المعطي الرجل الستيني أن ظروف الحياة الصعبة لم ترحمه حين وجد نفسه بدون عمل يصرف به على زوجته وأولاده الستة حتى أصيب بمرض السكر وتغلغل اليأس إليه حتى تورمت قدمه، وعندما تقدم للكشف عليها كان فات الأوان فاخبره الأطباء انه غرغرينة ألمت به انهو لابد من بتر ساقه ولم يجد حل الأطباء للحفاظ على حياته سوى بتر قدمه.
ويستطرد أسامة انه اضطر لبترها لتغلغل المرض بداخله ويؤثر على ساقه.
رحلة علاج قطعها أسامة مرة أخرى حتى أخبره الأطباء بببتر ساقه لكي يعيش يشتكي أسامة ان ليس لديه قدرة مادية على إجراء العملية حيث انه يتقاضى معاش ضمان إجتماعي أربعمائة جنيه لا تكفي قوت أولاده الستة.
ويناشد أسامة المسؤلين النظر إليه بعين الرأفة ومساعدته في إجراء العملية للحفاظ على حياته وتوفير دراجة بخارية المخصصة لذوي الإعاقة حتى يستطيع توفير مورد رزق له يعينه على أعباء الحياة.
يقول أسامة عبد المعطي الرجل الستيني أن ظروف الحياة الصعبة لم ترحمه حين وجد نفسه بدون عمل يصرف به على زوجته وأولاده الستة حتى أصيب بمرض السكر وتغلغل اليأس إليه حتى تورمت قدمه، وعندما تقدم للكشف عليها كان فات الأوان فاخبره الأطباء انه غرغرينة ألمت به انهو لابد من بتر ساقه ولم يجد حل الأطباء للحفاظ على حياته سوى بتر قدمه.
ويستطرد أسامة انه اضطر لبترها لتغلغل المرض بداخله ويؤثر على ساقه.
رحلة علاج قطعها أسامة مرة أخرى حتى أخبره الأطباء بببتر ساقه لكي يعيش يشتكي أسامة ان ليس لديه قدرة مادية على إجراء العملية حيث انه يتقاضى معاش ضمان إجتماعي أربعمائة جنيه لا تكفي قوت أولاده الستة.
ويناشد أسامة المسؤلين النظر إليه بعين الرأفة ومساعدته في إجراء العملية للحفاظ على حياته وتوفير دراجة بخارية المخصصة لذوي الإعاقة حتى يستطيع توفير مورد رزق له يعينه على أعباء الحياة.