الرجل المصرى يكسب بشهادة المرأة السورية
تصدر اسم
المطربة السورية " لينا شاماميان " محركات البحث علي موقع جوجل ,وذالك بسبب
تصريحاتها المثيرة للجدل عن الرجل المصري .
والتي غازلت
فيها الرجل المصري من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” .
وقالت :"
لما المصري بيرتبط بجنسية غير المصرية حاجز الأحكام المسبقة بيزول وبيصبح ظريف
وكويس جدًا".
وهذا ما عرض
المطربة السورية إلي الانتقادات الواسعة من قٍبل رواد التواصل الإجتماعي ,والذي
دفعها للاعتذار . .
البداية
المطربة
السورية والتي قد صرحت" عن رغبتها في الزواج برجل مصري ،وذلك بسبب
الصفات التي يتمتع بها من قلب كبير وخفة ظل ومعاملة مرحة مع زوجته
كما تحاملت المطربة
السورية في تصريحاتها علي المرأة المصرية ووصفتها باَنها " تتمع بقوة وسلطة
كبيرة ويعرجع ذالك الي التربية بسبب اغتراب الزوج المصري بشكل دائم لـ ظروف عمله .
لينا شاماميان
والرجل المصري .
واكملت "
لينا " تصريحاتها "لما بتسألي أي ست سورية عن الرجل المصرية تقولك هم
ظراف كتير وكويسين جدًا، هي القصة كيف بتحكي معه.
لو حكيتي معه
بلغة تدخل قلبه راح يعطيكي قلبه وعنيه.. والراجل المصري قلبه كبير دي حقيقة”،
مشيرة إلى أنه يدلل أي إمرأة حتى لو يكن مرتبط بها ".
وهذا ما عرضها
لهجوم كبيرجداً من قٍبل رواد التواصل الإجتماعي ومن النساء المصريات .
لينا شاماميان ترد على الهجوم
خرجت لينا
شاماميان في فيديو عبر حسابها على إنستغرام، أرفقته بتعليق: "تسلمولي ما
تزعلوا.. ما حدا يزعل.. وخلونا نلتقي بلايف قريباً نتفق على موعدو الأسبوع الجاية
..ضلوا بخير دايماً..محبتي".
وقالت:
"صحيت على كمية هائلة من البوستات والمشاركات، وكان في تعليقات كتيرة لطيفة
وحسيت من بعض التعليقات إن في ناس زعلت، فحبيت أعمل فيديو قصير.
أوضح فيه اللي حصل لأن الحديث الذي انتشر في
المنشورات التي أثارت الجدل هو حديث مقتطع من مقابلة كان وقتها 3 ساعات، و17 دقيقة
فقط هي التي تم عرضها على الشاشة".
وتابعت:
"أنا اتكلمت عن حاجات تانية واتكلمت عن الرجل والنساء بالتوازي، ولكن الكلام
اللي انتشر عن الرجال، أنا جيت مصر من سنتين .
وهي ادتني
أشياء كتيرة عائلة وأصدقاء وأشياء أخرى كثيرة، وفي كل مكان في ناس كويسة وناس عكس
ذلك، وأحب أن أقول إذا أي حد حس بإساءة أنا أسفة".
وأوضحت
معتذرة: "أنا تلقيت الكثير من الكرم والدعم من قبل المصريين، كما أنهم يحملون
الكثير من الإيجابية، شهدت في مصر الكلمة الطيبة من الجميع سواء رجال أو نساء، إذ
حدا حس بإساءة أنا أسفة".