مقتل 36 شخصًا في هجوم للمتمردين شرقي الكونغو
الأحد 14/أغسطس/2016 - 07:32 م
أفاد شهود عيان اليوم الأحد، بأن ما لا يقل عن 36 شخصا لقوا حتفهم في هجوم للمتمردين شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وفي وقت متأخر أمس السبت، شن مسلحون ، يحملون أسلحة نارية ومناجل من جماعة "القوات الديمقراطية المتحالفة"، التي تتخذ من أوغندا مقرا لها، هجوما في الطرف الجنوبي من مدينة بيني، ليكون الهجوم الأكثر دموية للجماعة هذا العام.
وأعلن حاكم إقليم شمال كيفو، أن حوالي 36 شخصا لقوا حتفهم، بينما قال رئيس إحدى المنظمات غير الحكومية في بيني، ويدعى تيدي كاتاليكو، إن عدد القتلى 40 شخصا على الأقل.
وأعلنت الحكومة الكونغولية ثلاثة أيام حداد وطني عقب الهجوم، بحسب المتحدث باسم الحكومة لامبرت ميندي.
ويأتي الهجوم، بعد أيام من اجتماع رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية جوزيف كابيلا ونظيره الأوغندي يوري موسفيني، في إطار الجهود لتنسيق أفضل للرد العسكري على هجمات المتمردين.
وقال أحد سكان حي روانجوما في بيني، إن سكان المنطقة اعتقدوا أن المتمردين، الذين ارتدوا زيا موحدا هم جنود، ولم يفر أي من السكان إلا بعد بدء الهجوم.
وتأسست جماعة "القوات الديمقراطية المتحالفة" الإسلامية في أوغندا عام 1995 تم انتقلت إلى الكونغو. وتقع بيني على بعد 50 كم غرب الحدود الأوغندية.
وظلت عشرات المجموعات المسلحة، التي تسعى للسيطرة على مناطق وموارد معدنية، نشطة في شرق الكونغو منذ حربي الكونغو الأولى والثانية .2003-1996.
وفي وقت متأخر أمس السبت، شن مسلحون ، يحملون أسلحة نارية ومناجل من جماعة "القوات الديمقراطية المتحالفة"، التي تتخذ من أوغندا مقرا لها، هجوما في الطرف الجنوبي من مدينة بيني، ليكون الهجوم الأكثر دموية للجماعة هذا العام.
وأعلن حاكم إقليم شمال كيفو، أن حوالي 36 شخصا لقوا حتفهم، بينما قال رئيس إحدى المنظمات غير الحكومية في بيني، ويدعى تيدي كاتاليكو، إن عدد القتلى 40 شخصا على الأقل.
وأعلنت الحكومة الكونغولية ثلاثة أيام حداد وطني عقب الهجوم، بحسب المتحدث باسم الحكومة لامبرت ميندي.
ويأتي الهجوم، بعد أيام من اجتماع رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية جوزيف كابيلا ونظيره الأوغندي يوري موسفيني، في إطار الجهود لتنسيق أفضل للرد العسكري على هجمات المتمردين.
وقال أحد سكان حي روانجوما في بيني، إن سكان المنطقة اعتقدوا أن المتمردين، الذين ارتدوا زيا موحدا هم جنود، ولم يفر أي من السكان إلا بعد بدء الهجوم.
وتأسست جماعة "القوات الديمقراطية المتحالفة" الإسلامية في أوغندا عام 1995 تم انتقلت إلى الكونغو. وتقع بيني على بعد 50 كم غرب الحدود الأوغندية.
وظلت عشرات المجموعات المسلحة، التي تسعى للسيطرة على مناطق وموارد معدنية، نشطة في شرق الكونغو منذ حربي الكونغو الأولى والثانية .2003-1996.