أبرز تصريحات شيخ الأزهر في ملتقى البحرين للحوار
الجمعة 04/نوفمبر/2022 - 05:38 م
حبيبة الحاكم
طباعة
- أكد شيخ الأزهر على حاجة الغرب إلى حكمة الشرق وأديانه وعمق نظرته إلى حقائق الأشياء.
- قال شيخ الأزهر: الشرق بحاجة إلى اقتباس علوم الغرب من أجل النهضة التقنية والمادية.
- دعا شيخ الأزهر أهل الشرق إلى حسن الظن بالغرب والفهم المتسامح تجاه الغربيين.
- دعا شيخ الأزهر علماء المسلمين إلى عدم "الملل" من توضيح مبادئ الإسلام ودعوته للإخاء البشري.
- دعا شيخ الأزهر إلى إحلال علاقة إنسانية هادئة بين البشر تحافظ على ثقافات الشعوب وخصائصها.
- دعا شيخ الأزهر يدعو إلى علاقات إنسانية هادئة بعيدًا عن مسارات الهيمنة والصراع.
-يدعوا شيخ الأزهر إلى وقف الحرب الروسية الأوكرانية لسلام العالم واستقراره.
- قال شيخ الأزهر: أضمُّ صوتي إلى صوتِ محبِّي الخير ممن يدعون إلى وقف الحرب الروسية الأوكرانية وحقن دماء الأبرياء.
- يدعوا شيخ الأزهر إلى وقف الاقتِتال الدائر في شتَّى بقاع الأرض من أجل استعادة السَّلام في عالم مُثخَن بالجراح.
- يدعوا شيخ الأزهر المسلمين الشيعة إلى الحوار "بقلوبٍ مفتوحةٍ" لتجاوز صفحة الماضي وتعزيز الشأن الإسلامي.
- كما دعا شيخ الأزهر علماء المسلمين جميعًا إلى حوار إسلامي إسلامي جاد للتقارب ونبذ الفرقة.
- قال شيخ الأزهر: ملتقى البحرين للحوار تاريخي يسجله التاريخ بأحرف من نور.
- قال شيخ الأزهر: ملتقى البحرين ينطلق من بلد عريق له ميرات تليد في التسامح والتعايش.
- قال شيخ الأزهر: سبب مآسي الشرق والغرب غياب ضابط "العدالة" الدوليَّة.
- قال شيخ الأزهر: مآسي البشرية تدعمها نظريات صراع الحضارات ونهاية التاريخ والعولمة.
- قال شيخ الأزهر: سيأتي يوم قريب تستعيد فيه علاقات الشرق والغرب صحتها وعافيتها.
- يدعوا شيخ الأزهر العالم إلى إحلال "الثقافة" بديلًا للسياسة في العلاقات الدولية.
الآراء حول سبل التعايش والوئام الاجتماعي
وجدير بالذكر أن الملتقى يمثل فرصة للاستماع إلى مختلف الآراء القيمة حول سبل التعايش والوئام الاجتماعي بين الثقافات والديانات المختلفة، وكما قال شيخ الأزهر أحمد الطيب، أن ملتقى البحرين يعتبر ضرورة من الضرورات التي تعين الإنسانية على فعل الخير والتعاون المشترك وإقرار مسيرة الأخوة الإنسانية من خلال عبادة الله الواحد الأحد الذي نعبده جميعًا، وقد أوجب الإسلام علينا التعاون لعمارة الأرض فقال تعالى: "وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ".