جامعة أسيوط تشهد انطلاق فعاليات المؤتمر السنوى لأمراض الباطنة والكلى
الأحد 27/نوفمبر/2022 - 02:51 م
هيثم محمد ثابت
طباعة
وجّه الدكتور أحمد المنشاوى القائم بأعمال رئيس الجامعة خالص الشكر والتقدير لأطباء قسم الباطنة بمختلف كوادرهم والذي دأب بصفة مستمرة علي تسليط الضوء علي كل ما هو جديد ومتنوع بمجال أمراض الباطنة ورفع وعي شباب الأطباء من خلال تنظيم العديد من اللقاءات والفعاليات الهامة التى تضيف مزيداً من الخبرات والتبادل العلمي، مشيداً بدور المؤتمر من الناحيتين الأكاديمية والبحثية فضلاً عن دوره في مواكبة أحدث طرق التشخيص والعلاج في هذا المجال وهو ما يأتى تأكيداً لما تشهده مستشفيات أسيوط الجامعية من طفرة طبية تهدف إلي تحسين نوعية الخدمة الصحية المقدمة لملايين المرضي من المترددين عليها من مختلف أنحاء الجمهورية.
جاء ذلك تعقيباً على افتتاح فعاليات المؤتمر السنوى القسم أمراض الباطنة بعنوان "المؤتمر السنوى لأمراض الباطنة والكلى" حيث شهد الافتتاح حضور الدكتورة مها غانم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أحمد عبد المولى القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية, والدكتور محمد أحمد شلبى أستاذ طب وجراحة المسالك البولية والمستشار الطبى لرئيس الجامعة، والدكتور إيهاب فوزى الرئيس التنفيذى لمستشفيات أسيوط الجامعية، والدكتور محمد زين وكيل وزارة الصحة بأسيوط، والدكتور ضياء الدين عبد الحميد نقيب الأطباء بأسيوط، والدكتور محمود عشرى أستاذ الباطنة ورئيس شرف المؤتمر والدكتور محمد اليمانى رئيس قسم الباطنة، والدكتورة عفت عبد الهادي رئيس وحدة الكلى, والدكتور سمير كمال أستاذ أمراض الباطنة ورئيس المؤتمر, وبمشاركة لفيف من وكلاء الكلية وأساتذتها ورواد أمراض الباطنة وشباب الأطباء بكلية الطب و والشرطة وزارة الصحة والتامين الصحى.
وأعربت الدكتور مها غانم عن إمتنانها بوجودها ضمن كوكبة طبية من علماء جامعة أسيوط وأشارت إلى دور جامعة أسيوط الريادى فى دعم الحركة البحثية وإلقاء الضوء على احدث البروتوكولات الطبية والجديد من طرق العلاج كما أشارت إلى دور كلية الطب فى خدمة المجتمع عن طريق العديد من الفعاليات والقوافل الطبية كما كان لمستشفيات جامعة أسيوط الفضل فى القضاء على قوائم الانتظار لعلاج المرضى من أبناء الصعيد.
ومن جانبه أشاد الدكتور علاء عطية بانطلاق وقائع المؤتمر في رحاب الجامعة وتحت مظلة كلية الطب التي دأبت علي عقد العديد من المؤتمرات الهامة والملتقيات الرائدة التي تسهم في تحقيق التواصل المثمر وتبادل الخبرات البحثية علي نحو واسع وذلك في سبيل واحد وهو تحسين الخدمات الصحية المقدمة للمرضي , مؤكداً علي تعاظم دور قسم أمراض الباطنة باعتباره واحداً من أعرق الأقسام الطبية التي تؤدي العديد من الخدمات المتشعبة بالتعاون مع مختلف الأقسام داخل الكلية والمستشفي الجامعي وما حققه من طفرة نوعية في شتي تخصصاته الفرعية الدقيقة .
وفي هذا الإطار أكد الدكتور محمد اليمنى على دعم إدارة الجامعة والكلية من إمكانيات وجهود لإقامة مثل هذه اللقاءات والمؤتمرات الطبية مشيرا إلى أن إنطاق أعمال مؤتمر قسم أمراض الباطنة يأتي استكمالاً لأنشطة قسم الباطنة حيث تعتبر أمراض الباطنة أساس لأغلب الأمراض ومن هنا تأتى أهمية هذه اللقاءات الطبية فى دفع عجلة البحث العلمى والعمل على تقديم أفضل خدمة طبية مقدمة من أطباء جامعة أسيوط.
وحول تفاصيل المؤتمر أشار الدكتور سمير كمال أن المؤتمر يشارك فيه العديد من أقسام كلية الطب ومعهد جنوب مصر للأورام كما يتضمن 3 ورش عمل تدور حول الحالات الحرجة وأمراض الكلى ويستهدف هذا العام أيضا من خلال 50 جلسة علمية ممتدة على مدى يومان من الفترة من 27 -28 نوفمبر فى رحاب جامعة أسيوط التركيز علي أمراض الكلى والحالات الحرجة والأمراض المتداخلة بين التخصصات المختلة، بينما يناقش خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 2 ديسمبر فى مدينة الغردقة العديد من المحاور من بينها أمراض وزراعة الكلى يحاور فيها العديد من أساتذة وعلماء من مختلف جامعة مصر وبعض الدول العربية والأوروبية والوليات المتحدة.
جاء ذلك تعقيباً على افتتاح فعاليات المؤتمر السنوى القسم أمراض الباطنة بعنوان "المؤتمر السنوى لأمراض الباطنة والكلى" حيث شهد الافتتاح حضور الدكتورة مها غانم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أحمد عبد المولى القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية, والدكتور محمد أحمد شلبى أستاذ طب وجراحة المسالك البولية والمستشار الطبى لرئيس الجامعة، والدكتور إيهاب فوزى الرئيس التنفيذى لمستشفيات أسيوط الجامعية، والدكتور محمد زين وكيل وزارة الصحة بأسيوط، والدكتور ضياء الدين عبد الحميد نقيب الأطباء بأسيوط، والدكتور محمود عشرى أستاذ الباطنة ورئيس شرف المؤتمر والدكتور محمد اليمانى رئيس قسم الباطنة، والدكتورة عفت عبد الهادي رئيس وحدة الكلى, والدكتور سمير كمال أستاذ أمراض الباطنة ورئيس المؤتمر, وبمشاركة لفيف من وكلاء الكلية وأساتذتها ورواد أمراض الباطنة وشباب الأطباء بكلية الطب و والشرطة وزارة الصحة والتامين الصحى.
وأعربت الدكتور مها غانم عن إمتنانها بوجودها ضمن كوكبة طبية من علماء جامعة أسيوط وأشارت إلى دور جامعة أسيوط الريادى فى دعم الحركة البحثية وإلقاء الضوء على احدث البروتوكولات الطبية والجديد من طرق العلاج كما أشارت إلى دور كلية الطب فى خدمة المجتمع عن طريق العديد من الفعاليات والقوافل الطبية كما كان لمستشفيات جامعة أسيوط الفضل فى القضاء على قوائم الانتظار لعلاج المرضى من أبناء الصعيد.
ومن جانبه أشاد الدكتور علاء عطية بانطلاق وقائع المؤتمر في رحاب الجامعة وتحت مظلة كلية الطب التي دأبت علي عقد العديد من المؤتمرات الهامة والملتقيات الرائدة التي تسهم في تحقيق التواصل المثمر وتبادل الخبرات البحثية علي نحو واسع وذلك في سبيل واحد وهو تحسين الخدمات الصحية المقدمة للمرضي , مؤكداً علي تعاظم دور قسم أمراض الباطنة باعتباره واحداً من أعرق الأقسام الطبية التي تؤدي العديد من الخدمات المتشعبة بالتعاون مع مختلف الأقسام داخل الكلية والمستشفي الجامعي وما حققه من طفرة نوعية في شتي تخصصاته الفرعية الدقيقة .
وفي هذا الإطار أكد الدكتور محمد اليمنى على دعم إدارة الجامعة والكلية من إمكانيات وجهود لإقامة مثل هذه اللقاءات والمؤتمرات الطبية مشيرا إلى أن إنطاق أعمال مؤتمر قسم أمراض الباطنة يأتي استكمالاً لأنشطة قسم الباطنة حيث تعتبر أمراض الباطنة أساس لأغلب الأمراض ومن هنا تأتى أهمية هذه اللقاءات الطبية فى دفع عجلة البحث العلمى والعمل على تقديم أفضل خدمة طبية مقدمة من أطباء جامعة أسيوط.
وحول تفاصيل المؤتمر أشار الدكتور سمير كمال أن المؤتمر يشارك فيه العديد من أقسام كلية الطب ومعهد جنوب مصر للأورام كما يتضمن 3 ورش عمل تدور حول الحالات الحرجة وأمراض الكلى ويستهدف هذا العام أيضا من خلال 50 جلسة علمية ممتدة على مدى يومان من الفترة من 27 -28 نوفمبر فى رحاب جامعة أسيوط التركيز علي أمراض الكلى والحالات الحرجة والأمراض المتداخلة بين التخصصات المختلة، بينما يناقش خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 2 ديسمبر فى مدينة الغردقة العديد من المحاور من بينها أمراض وزراعة الكلى يحاور فيها العديد من أساتذة وعلماء من مختلف جامعة مصر وبعض الدول العربية والأوروبية والوليات المتحدة.