"عادل عوض": "شيريهان" مريضة بحب "نيللي"
الإثنين 15/أغسطس/2016 - 01:01 م
أسماء صبحي
طباعة
قال المُخرج عادل عوض، إن فكرة الفيلم الاستعراضي "كريستال" الذي قام بإخراجه، جاءت خصيصًا للجمع بين نيللي وشيريهان، وذلك لمعرفة شخصية بأن شيريهان تعشق الفنانة نيللي ومريضة بحبها، لافتًا إلى أن الفنانة شيريهان كانت حريصة بشكل تام على متابعة وتسجيل كل أعمال الفنانة نيللي.
وروى عوض، خلال لقائه ببرنامج "أكشن"، المُذاع على فضائية "نايل سينما"، قصة المصادفة التي جمعته والفنانة الاستعراضية شيريهان وتحولت بعدها لفيلم "كريستال"، إذ قال عوض: "شيريهان بعد فيلم “العقرب” تعرضت لحادث.. وكنت قاعد بسليها.. وحكيت لها فكرة فيلم كنت أنتوي تسميته بـ"التلميذة والأستاذ"، وكان كل فكري عن كيف أقوم بالجمع بين نيللي وشيريهان في عمل واحد".
وتابع عوض، أن الفيلم كاد يكون نقلة كبيرة جدًا في السينما المصرية، إذا كُتب الاستعراض بالشكل الجيد وتم تلحينه على أتم وجه، إلا أن عدم وجود نيللي أجبرنا على التخلي عن العديد من اللوحات الاستعراضية.
وأشار إلى أنه كان من المخطط لفيلم كريستال أن يكون فيلمًا لـ"نيللي وشيريهان"، ومن هنا جاءت فكرته وتم كتابة السيناريو الخاص به على هذا الأساس.
واستكمل، إن الفارق ما بين الفيلم الغنائي والاستعراضي، هو أن الأول يتوقف على جماليات الصوت والغناء، وغالبًا يكون البطل فيه مطربًا كبيرًا، أما الفيلم الاستعراضي فهو عبارة عن حركة متكاملة استعراضية، تحتوي على تصميم استعراضي، تشكله جماليات حركية وإبدع في نقلها بالطرق الحديثة من خلال الكاميرات.
واستطرد إنه هناك ما تسمى بالحركة المصاحبة في الأفلام، وهو مايتضح في الخلفيات التي من الممكن أن تشكلها بعض الفتيات خلف الفنانين في الأفلام، وهي حركة لطيفة من الممكن أن تضفي جمالًا للكادر، إلا أن هذه الحركة لا يمكن تسميتها بالفيلم الاستعراضي.
وأوضح أن الاستعراض في مختلف أنحاء العالم يختلف عن بقية الأفلام الآخرى، لافتًا إلى أن الأفلام الاستعراضية في العالم يتم كتابة السيناريو الخاص بها لبطل بذاته، قائلًا: "أفلام الاستعراض يتم تأليفها لبطل، ولم يتم كتابتها، ثم يتم البحث عن البطل".
وروى عوض، خلال لقائه ببرنامج "أكشن"، المُذاع على فضائية "نايل سينما"، قصة المصادفة التي جمعته والفنانة الاستعراضية شيريهان وتحولت بعدها لفيلم "كريستال"، إذ قال عوض: "شيريهان بعد فيلم “العقرب” تعرضت لحادث.. وكنت قاعد بسليها.. وحكيت لها فكرة فيلم كنت أنتوي تسميته بـ"التلميذة والأستاذ"، وكان كل فكري عن كيف أقوم بالجمع بين نيللي وشيريهان في عمل واحد".
وتابع عوض، أن الفيلم كاد يكون نقلة كبيرة جدًا في السينما المصرية، إذا كُتب الاستعراض بالشكل الجيد وتم تلحينه على أتم وجه، إلا أن عدم وجود نيللي أجبرنا على التخلي عن العديد من اللوحات الاستعراضية.
وأشار إلى أنه كان من المخطط لفيلم كريستال أن يكون فيلمًا لـ"نيللي وشيريهان"، ومن هنا جاءت فكرته وتم كتابة السيناريو الخاص به على هذا الأساس.
واستكمل، إن الفارق ما بين الفيلم الغنائي والاستعراضي، هو أن الأول يتوقف على جماليات الصوت والغناء، وغالبًا يكون البطل فيه مطربًا كبيرًا، أما الفيلم الاستعراضي فهو عبارة عن حركة متكاملة استعراضية، تحتوي على تصميم استعراضي، تشكله جماليات حركية وإبدع في نقلها بالطرق الحديثة من خلال الكاميرات.
واستطرد إنه هناك ما تسمى بالحركة المصاحبة في الأفلام، وهو مايتضح في الخلفيات التي من الممكن أن تشكلها بعض الفتيات خلف الفنانين في الأفلام، وهي حركة لطيفة من الممكن أن تضفي جمالًا للكادر، إلا أن هذه الحركة لا يمكن تسميتها بالفيلم الاستعراضي.
وأوضح أن الاستعراض في مختلف أنحاء العالم يختلف عن بقية الأفلام الآخرى، لافتًا إلى أن الأفلام الاستعراضية في العالم يتم كتابة السيناريو الخاص بها لبطل بذاته، قائلًا: "أفلام الاستعراض يتم تأليفها لبطل، ولم يتم كتابتها، ثم يتم البحث عن البطل".