انطلاق مكتب خدمة ومتابعة طلبات هيئة التدريس بجامعة أسوان
الإثنين 15/أغسطس/2016 - 02:22 م
مني محارب
طباعة
أطلقت جامعة أسوان مكتب خدمة ومتابعة طلبات أعضاء هيئة التدريس حيث عقد الدكتور عبد القادر محمد عبد القادر القائم بعمل رئيس جامعة أسوان ثلاثة لقاءات للحوار تضم القيادات وأعضاء هيئة التدريس والعاملين لفتح قنوات التواصل البناء بالجامعة والتي يستهدف من ورائها التعرف على أبرز المشكلات والمعوقات أو الهموم التي تواجه كافة شرائح الجهاز الإداري بالجامعة.
وأشار الدكتور عبد القادر إلى أن جامعة أسوان حديثة النشأة وأنها من الجامعات الهادئة والتي تسودها علاقات أخوية وودية ما بين كافة سلاسل الهرم التنظيمي والقيادي بالجامعة.
وأوضح بأنه في ظل مرور أكثر من ثلاث سنوات على تأسيس الجامعة وفي ظل التغييرات والتوسعات الكبيرة التي شهدتها وفي ظل ارتقاء الجامعة من مستوى الـ 5000 طلاب إلى ما يتجاوز الـ 25000 طالب هذا العام فأنه لزاما الاهتمام ومراجعة مدى رضا القائمين على المنظومة بالجامعة سواء المنظومة الأكاديمية أو الإدارية.
لافتا بأن رؤية الجامعة تنطلق من المفهوم الحديث للإدارة برضا العميل، وعملاء الجامعة هم ثلاثة شرائح: الطالب أولا والأستاذ ثانيا والموظف والعامل ثالثًا وعليه ستطلق الجامعة خلال الايام المقبلة لقاءات موسعة للحوار ستضم قيادات الجامعة وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب.
وأضاف الدكتور عبد القادر على أنه لا حياد عن رضا أطراف المنظومة الثلاثة، وأول هذا الرضا هو الرضا المعنوي قبل رضا المزايا المادية والاقتصادية.
وأشار الدكتور عبد القادر إلى أن جامعة أسوان حديثة النشأة وأنها من الجامعات الهادئة والتي تسودها علاقات أخوية وودية ما بين كافة سلاسل الهرم التنظيمي والقيادي بالجامعة.
وأوضح بأنه في ظل مرور أكثر من ثلاث سنوات على تأسيس الجامعة وفي ظل التغييرات والتوسعات الكبيرة التي شهدتها وفي ظل ارتقاء الجامعة من مستوى الـ 5000 طلاب إلى ما يتجاوز الـ 25000 طالب هذا العام فأنه لزاما الاهتمام ومراجعة مدى رضا القائمين على المنظومة بالجامعة سواء المنظومة الأكاديمية أو الإدارية.
لافتا بأن رؤية الجامعة تنطلق من المفهوم الحديث للإدارة برضا العميل، وعملاء الجامعة هم ثلاثة شرائح: الطالب أولا والأستاذ ثانيا والموظف والعامل ثالثًا وعليه ستطلق الجامعة خلال الايام المقبلة لقاءات موسعة للحوار ستضم قيادات الجامعة وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب.
وأضاف الدكتور عبد القادر على أنه لا حياد عن رضا أطراف المنظومة الثلاثة، وأول هذا الرضا هو الرضا المعنوي قبل رضا المزايا المادية والاقتصادية.