البحرينية روث تبدي سعادتها باللقب الأولمبي
الثلاثاء 16/أغسطس/2016 - 12:24 ص
أعربت العداءة البحرينية جيبيت روث عن سعادتها البالغة بإحراز الميدالية الذهبية لسباق 3000 متر موانع ضمن منافسات ألعاب القوى بدورة الألعاب الأولمبية (ريو دي جانيرو 2016) .
وتوجت روث اليوم الاثنين بالميدالية الذهبية قاطعة المسافة في ثماني دقائق و75ر59 ثانية.
وقالت روث: "كانت درجة الحرارة مرتفعة جدا اليوم. السباق كان إيقاعه سريعا جدا. حاولت منذ البداية أن أكون في المقدمة وتمكنت من الفوز بالذهبية لأتوج جهودي".
وفي المقابل، أكدت العداءة التونسية حبيبة الغريبي أنها عانت من الإجهاد وكان هذا أحد أسباب إخفاقها في الدفاع عن لقبها الأولمبي بهذا السباق.
واحتلت الغريبي، المتوجة بذهبية هذا السباق في أولمبياد لندن 2012 ، المركز الثاني عشر قاطعة مسافة السباق في تسع دقائق و75ر28 ثانية.
وقالت الغريبي: "العداءة البحرينية كانت قوية للغاية، وكادت تحطم الرقم القياسي العالمي للسباق فيما شعرت بالإجهاد. لست آلة تعمل بالضغط على زر لتحقيق نتيجة إيجابية. هذه هي الرياضة".
وأوضحت الغريبي: "أنا بطلة عالمية وأولمبية حاولت الدفاع عن اللقب ولكن لم استطع. أعطيت كل ما لدي واكملت السباق. كنت أريد أن أكون في المراكز الأولى وهذه هي أحكام الرياضة".
وأضافت: "البطل هو الذي يقبل بالنتيجة رغم الخسارة ومرارتها. أشعر بخيبة أمل وهذا شيء طبيعي. الكل كان ينتظرني. أديت كل ما بوسعي ولكن أكرر أنني لست بالآلة".
وأكدت الغريبي: "نضحي بالكثير خلال التدريبات ونعمل كثيرا. ليس من السهل الفوز بلقب أولمبي. فخورة بما حققته مثلي مثل أسامة الملولي".
وتوجت روث اليوم الاثنين بالميدالية الذهبية قاطعة المسافة في ثماني دقائق و75ر59 ثانية.
وقالت روث: "كانت درجة الحرارة مرتفعة جدا اليوم. السباق كان إيقاعه سريعا جدا. حاولت منذ البداية أن أكون في المقدمة وتمكنت من الفوز بالذهبية لأتوج جهودي".
وفي المقابل، أكدت العداءة التونسية حبيبة الغريبي أنها عانت من الإجهاد وكان هذا أحد أسباب إخفاقها في الدفاع عن لقبها الأولمبي بهذا السباق.
واحتلت الغريبي، المتوجة بذهبية هذا السباق في أولمبياد لندن 2012 ، المركز الثاني عشر قاطعة مسافة السباق في تسع دقائق و75ر28 ثانية.
وقالت الغريبي: "العداءة البحرينية كانت قوية للغاية، وكادت تحطم الرقم القياسي العالمي للسباق فيما شعرت بالإجهاد. لست آلة تعمل بالضغط على زر لتحقيق نتيجة إيجابية. هذه هي الرياضة".
وأوضحت الغريبي: "أنا بطلة عالمية وأولمبية حاولت الدفاع عن اللقب ولكن لم استطع. أعطيت كل ما لدي واكملت السباق. كنت أريد أن أكون في المراكز الأولى وهذه هي أحكام الرياضة".
وأضافت: "البطل هو الذي يقبل بالنتيجة رغم الخسارة ومرارتها. أشعر بخيبة أمل وهذا شيء طبيعي. الكل كان ينتظرني. أديت كل ما بوسعي ولكن أكرر أنني لست بالآلة".
وأكدت الغريبي: "نضحي بالكثير خلال التدريبات ونعمل كثيرا. ليس من السهل الفوز بلقب أولمبي. فخورة بما حققته مثلي مثل أسامة الملولي".