الأيام البيض موعدها وفضل صيامها.. سنة عن النبي
الإثنين 06/مارس/2023 - 11:59 ص
ياسمين أحمد
طباعة
يستحب صيام الأيام البيض من شهر شعبان، للتقرب من الله عز وجل خلال هذا الشهر، إذ خلاله ترفع الأعمال ولأن الصيام من أحب العبادات إلى الله سبحانه وتعالى، يحرص المسلمون على تحري تلك الليالي المباركة، وصيامها احتسابا للأجر والثواب، ولكي ترفع أعمالهم وهم على طاعة.
موعد الأيام البيض
الأيام البيض تبدأ من يوم 13 شعبان، ومن ثم 14 شعبان الموافق ليوم الإثنين واليوم الثالث من الأيام البيض يوم 15 والذي يوافق بالتاريخ الميلادي 7/3/203، وقال النبي صلى الله عليه وسلم عن فضل صيام الليالي البيض: «صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر، وأيام البيض صبيحة ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة»، كما كان النبي يكثر من صيام أيام شعبان، لوقوع ذلك الشهر بين رجب ورمضان فكان يغفل عنه الناس، كما أنه شهر ترفع فيه الأعمال».
ليلة النصف من شعبان
تبدأ ليلة النصف من شعبان يوم 14 الموافق 6/3/2023، وتنتهي يوم الثلاثاء الموافق 7/3/2023، وهو من الأيام البيض لشهر شعبان التي يستحب فيها الصيام، عن أفضل الأدعية الخاصة بـ ليلة النصف من شعبان :«إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».
موعد الأيام البيض
الأيام البيض تبدأ من يوم 13 شعبان، ومن ثم 14 شعبان الموافق ليوم الإثنين واليوم الثالث من الأيام البيض يوم 15 والذي يوافق بالتاريخ الميلادي 7/3/203، وقال النبي صلى الله عليه وسلم عن فضل صيام الليالي البيض: «صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر، وأيام البيض صبيحة ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة»، كما كان النبي يكثر من صيام أيام شعبان، لوقوع ذلك الشهر بين رجب ورمضان فكان يغفل عنه الناس، كما أنه شهر ترفع فيه الأعمال».
ليلة النصف من شعبان
تبدأ ليلة النصف من شعبان يوم 14 الموافق 6/3/2023، وتنتهي يوم الثلاثاء الموافق 7/3/2023، وهو من الأيام البيض لشهر شعبان التي يستحب فيها الصيام، عن أفضل الأدعية الخاصة بـ ليلة النصف من شعبان :«إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».