أدعية اليوم الحادي عشر من شهر رمضان الكريم
السبت 01/أبريل/2023 - 10:10 م
تقى ياسر شديد
طباعة
يعتبر الدعاء في شهر رمضان من أهم العبادات التي يجب أن يحافظ عليها المسلم، ويبدأ اليوم الحادي عشر من رمضان، ويكون هو أول أيام المغفرة، وشهر رمضان هو الذي يكون أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار، والأدعية في هذا الشهر الكريم وهذه الأيام مهمة وتكون لها أثر كبير في حياتنا، وترسد لكم بوابة المواطن الإخبارية أهم أدعية اليوم الحادي عشر من شهر رمضان.
دعاء اليوم الحادي عشر من شهر رمضان الكريم
نسألك يا الله أن تتقبل منا دعائنا وأن تتقبل منا صيام ما مر من شهر رمضان الكريم، وأن تعيننا على صيام ما تبقى من هذا الشهر الفضيل فأنت ولي ذلك والقادر عليه يا رب العالمين.
دعاء اليوم الحادي عشر من شهر رمضان الكريم
دعاء اليوم الحادي عشر من شهر رمضان، هو أول أيام المغفرة والرحمة في هذا الشهر الكريم، ومن أبرز الأدعية: اللَّهُمَّ اجْعَلْ صِيَامِي فِيهِ صِيَامَ الصَّائِمِينَ، وَ هَبْ لِي جُرْمِي فِيهِ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ، وَ اعْفُ عَنِّي يَا عَافِياً عَنِ الْمُجْرِمِينَ.
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ.
يا رحمن يا رحيم ويا منان يا كريم يا ذا العرش العظيم، أسألك اللهم ألا تدع لنا ذنبًا إلا وغفرته في اليوم الحادي عشر من شهر رمضان الكريم ولا همًا إلا فرجته ولا دينًا إلا قضيته.
دعاء يوم 11 رمضان
اَللّهُمَّ اجْعَل لى نَصيباً مِنْ كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجُودكَ يا أجْوَدَ اْلأَجْوَدينَ وأذِقْنى فيهِ حَلاوَةَ ذِكْرِكَ، وأَدآءِ شُكْرِكَ وَاحْفَظْنى فيهِ بِحِفْظِكَ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فيهِ مِنَ عبادِكَ الصّالحينَ القانتين المُسْتَغْفِرينَ الْمُقَرَّبينَ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فيهِ مِنَ الْمُتَوَكِّلينَ عَلَيْكَ الفائِزينَ لَدَيْكَ الْمُقَرَّبينَ َإليك وزَحْزِحْنى فيهِ عنْ مُوجِباتِ سَخَطِكَ اَللّهُمَّ أعِنّى على صِيامِه وقِيامِهِ بِتَوْفيقِكَ يا هادِى المُضِلّينَ .
اَللّهُمَّ اغْسِلْنى فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْنى فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْبى فيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ أسألُكَ اَللّهُمَّ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَاَسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ لأَنْ اُطيعَكَ وألا أعصِيكَ اجْعَلْنى فيهِ رَبى مُحبّاً لأَوْليائِكَ مُعادِياً لأَعدْائكَ مُسْتنّاً فيهِ بِسُنَّةِ خاتَمِ أنْبِيائِكَ.