مع اقتراب انتهاء أيام العيد.. تعرف على آخر موعد لـ ذبح الأضاحي
الجمعة 30/يونيو/2023 - 11:13 م
أروى سيد
طباعة
مع اقتراب موعد انتهاء أيام عيد الأضحى يتساءل الكثيرون عن آخر موعد لـ ذبح الأضحية لتكون أعظم قربة إلى الله سبحانه وتعالى، لذا سنوضح آخر موعد لـ ذبح الأضحية، وما هي شروط ذبح الأضحية.
آخر موعد لـ ذبح الأضحية
كانت قد أعلنت دار الإفتاء المصرية عن آخر موعد لذبح الأَضحية في عيد الأضحى تطبيقًا لسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام، مشيرة إلى أن آخر موعد لذبح الأضحية هو عصر ثالث أيام التشريق أي رابع أيام عيد الأَضحى المبارك الموافق غدًا السبت 1 يوليو وهو آخر موعد لانتهاء تكبيرات عيد الأضحى المبارك التي بدأت من فجر يوم عرفة.
شروط ذبح الأضحية
لكي تكون الأضحية صحيحة مُجْزِئة عن صاحبها وأهل بيته لا بدَّ من تحقُّق الشروط الآتية:
1- أن يَنْوِيَ المضحِّي التضحيةَ بها إحياءً للسنَّة، وتتحقَّق النية بمجرد اختياره لها أو شرائه إياها لأجل ذلك.
2- أن تكون الأضحية من الأنعام، وهي الإبل بأنواعها، والبقر والجاموس، والغنم ضأنًا كانت أو ماعزًا، ويُجزئ من كل ذلك الذكور والإناث.
فمن ضحَّى بحيوان مأكول غير الأنعام، سواء أكان من الدواب أم الطيور لم تَصِحَّ تضحيته به؛ لقوله تعالى: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ﴾ [الحج: 34]، ولأنه لم تُنْقل التضحية بغير الأنعام عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولو ذبح دجاجة أو ديكًا بنيَّة التضحية لم يُجزئ.
3- سلامتها من العيوب التي من شأنها أن تنقص الشحم أو اللحم.
4- أن تبلغ السنَّ الشرعية أو تكون وفيرة اللحم بحيث تبلغ 350 كجم، وذلك خاص بالإبل أو البقر والجاموس، أما الغنم فيشترط فيها السنُّ الشرعية الماعز سنة والخراف 6 أشهر.
5- أن يكون مالكًا لها، أو وكيلًا، أو مأذونًا له في التضحية بها.
آخر موعد لـ ذبح الأضحية
كانت قد أعلنت دار الإفتاء المصرية عن آخر موعد لذبح الأَضحية في عيد الأضحى تطبيقًا لسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام، مشيرة إلى أن آخر موعد لذبح الأضحية هو عصر ثالث أيام التشريق أي رابع أيام عيد الأَضحى المبارك الموافق غدًا السبت 1 يوليو وهو آخر موعد لانتهاء تكبيرات عيد الأضحى المبارك التي بدأت من فجر يوم عرفة.
شروط ذبح الأضحية
لكي تكون الأضحية صحيحة مُجْزِئة عن صاحبها وأهل بيته لا بدَّ من تحقُّق الشروط الآتية:
1- أن يَنْوِيَ المضحِّي التضحيةَ بها إحياءً للسنَّة، وتتحقَّق النية بمجرد اختياره لها أو شرائه إياها لأجل ذلك.
2- أن تكون الأضحية من الأنعام، وهي الإبل بأنواعها، والبقر والجاموس، والغنم ضأنًا كانت أو ماعزًا، ويُجزئ من كل ذلك الذكور والإناث.
فمن ضحَّى بحيوان مأكول غير الأنعام، سواء أكان من الدواب أم الطيور لم تَصِحَّ تضحيته به؛ لقوله تعالى: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ﴾ [الحج: 34]، ولأنه لم تُنْقل التضحية بغير الأنعام عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولو ذبح دجاجة أو ديكًا بنيَّة التضحية لم يُجزئ.
3- سلامتها من العيوب التي من شأنها أن تنقص الشحم أو اللحم.
4- أن تبلغ السنَّ الشرعية أو تكون وفيرة اللحم بحيث تبلغ 350 كجم، وذلك خاص بالإبل أو البقر والجاموس، أما الغنم فيشترط فيها السنُّ الشرعية الماعز سنة والخراف 6 أشهر.
5- أن يكون مالكًا لها، أو وكيلًا، أو مأذونًا له في التضحية بها.