حياة كريمة ودورها في تعزيز المواطنة في نقاشات قصور الثقافة بالمنيا
الأربعاء 02/أغسطس/2023 - 08:45 م
قصور الثقافة بالمنيا
هدير عصام
طباعة
شهدت قرية إطسا المحطة بالمنيا، أمس الثلاثاء، عددا من الفعاليات التي قدمتها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، ضمن برنامج "المواطنة"، الذي تقدمه بشكل دوري بقرى ومراكز محافظة المنيا، لتعزيز قيم وممارسات المواطنة لمواجهة التطرف الفكري، في نقاشات قصور الثقافة بالمنيا.
تضمن البرنامج الذي نظمه فرع ثقافة المنيا برئاسة الدكتور رانيا عليوة، بمركز شباب إطسا المحطة، عددا من الفعاليات منها ورشة في نقاشات قصور الثقافة بالمنيا، بالعرائس بعنوان "مسرحية جحا" والتي تفاعل معها أبناء القرية، بجانب ورشة فنية لاكتشاف المواهب والرسم على الوجه.
نقاشات قصور الثقافة بالمنيا
وضمن الفعاليات المقامة بإشراف إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوي، عقدت ندوة عن برنامج "حياة كريمة ودورها في تعزيز المواطنة" تحدث بها أحمد عمران منسق حياة كريمة عن مركز سمالوط، أحمد جعفر مسؤول متابعة ورصد المشروعات، والشاعر والاديب فتحي فولي، حيث اوضح أحمد عمران فكرة مشروع حياة كريمة والذي يهدف لتحسين ظروف الحياة في القرى وتحقيق التنمية المستدامة.
وقال أحمد جعفر إنه من خلال تنفيذ مشروع حياة كريمة للقرى، تهدف مصر إلى تحقيق التنمية المستدامة ورفع مستوى الحياة للسكان في القرى وتقليل الفجوة بين المدن والريف، وفي الختام قدم الشاعر فتحي فولي مجموعة من القصائد الشعرية باللغة العامية.
تضمن البرنامج الذي نظمه فرع ثقافة المنيا برئاسة الدكتور رانيا عليوة، بمركز شباب إطسا المحطة، عددا من الفعاليات منها ورشة في نقاشات قصور الثقافة بالمنيا، بالعرائس بعنوان "مسرحية جحا" والتي تفاعل معها أبناء القرية، بجانب ورشة فنية لاكتشاف المواهب والرسم على الوجه.
نقاشات قصور الثقافة بالمنيا
وضمن الفعاليات المقامة بإشراف إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوي، عقدت ندوة عن برنامج "حياة كريمة ودورها في تعزيز المواطنة" تحدث بها أحمد عمران منسق حياة كريمة عن مركز سمالوط، أحمد جعفر مسؤول متابعة ورصد المشروعات، والشاعر والاديب فتحي فولي، حيث اوضح أحمد عمران فكرة مشروع حياة كريمة والذي يهدف لتحسين ظروف الحياة في القرى وتحقيق التنمية المستدامة.
وقال أحمد جعفر إنه من خلال تنفيذ مشروع حياة كريمة للقرى، تهدف مصر إلى تحقيق التنمية المستدامة ورفع مستوى الحياة للسكان في القرى وتقليل الفجوة بين المدن والريف، وفي الختام قدم الشاعر فتحي فولي مجموعة من القصائد الشعرية باللغة العامية.
