ثلاثة أفلام عُمانية تشارك في مهرجان الهند السينمائي
الإثنين 04/سبتمبر/2023 - 04:48 م
فاطمة بدوى
طباعة
شاركت ثلاثة أفلام عُمانية في مهرجان الهند السينمائي بنسخته الـ11، الذي تتواصل أعماله في مدينة مومباي بجمهورية الهند حتى 10 سبتمبر الجاري.
وجاءت مشاركة سلطنة عُمان من خلال حضور فني للجمعية العُمانية للسينما تمثل في فيلم «المنيور» للمخرج محمد بن عبدالله العجمي، والفيلمين «المكاسرة» و«حشف» للمخرجة دليلة الدرعية.
وتناول فيلم «المنيور» فن الزمط العُماني وكيفية الاستعداد لبدء المنافسة في قالب وثائقي تشويقي، أمّا فيلم «المكاسرة» فيوثّق عادة المكاسرة في سوق نزوى، وهي عادة تراثية تقليدية تعني المجادلة أو المفاصلة في السعر بين البائع والمشتري للاتفاق على سعر يرضى به الطرفان.
ويركز الفيلم على الخنجر العُمانية لما تمثله من أهمية في تشكيل شعار سلطنة عُمان، وباعتبارها جزءًا مهمًا من هوية الرجل العُماني.
كما يتناول فيلم «حشف» قصة امرأة تعيش في قرية نائية في عُمان، وتدور أحداثه حول تأجيل الأمور إلى أن تنتهي ونفقدها، وعن تخلي الأهل أو الأبناء وعدم مراعاة كبار السن الذين ما زالوا متمسكين بحياتهم وقريتهم وحيواناتهم.
وحول المشاركة في المهرجان قال المخرج محمد العجمي: إنَّ المشاركة في المهرجانات الدولية مكسب كبير من حيث الاستفادة والاطلاع على التجارب السينمائية، وفرصة مميزة لكسب المزيد من الخبرات والتعرف على الثقافات المختلفة.
وأكد العجمي أن من ضمن الأهداف الرئيسية لكل المشاركات الدولية هو التعريف بالموروث الثقافي الذي تزخر به سلطنة عُمان ويجب الترويج له بالصورة الذي تليق به، وذلك من أجل استقطاب العاملين في المجال السينمائي وتحفيزهم على صناعة السينما في سلطنة عمان.
وجاءت مشاركة سلطنة عُمان من خلال حضور فني للجمعية العُمانية للسينما تمثل في فيلم «المنيور» للمخرج محمد بن عبدالله العجمي، والفيلمين «المكاسرة» و«حشف» للمخرجة دليلة الدرعية.
وتناول فيلم «المنيور» فن الزمط العُماني وكيفية الاستعداد لبدء المنافسة في قالب وثائقي تشويقي، أمّا فيلم «المكاسرة» فيوثّق عادة المكاسرة في سوق نزوى، وهي عادة تراثية تقليدية تعني المجادلة أو المفاصلة في السعر بين البائع والمشتري للاتفاق على سعر يرضى به الطرفان.
ويركز الفيلم على الخنجر العُمانية لما تمثله من أهمية في تشكيل شعار سلطنة عُمان، وباعتبارها جزءًا مهمًا من هوية الرجل العُماني.
كما يتناول فيلم «حشف» قصة امرأة تعيش في قرية نائية في عُمان، وتدور أحداثه حول تأجيل الأمور إلى أن تنتهي ونفقدها، وعن تخلي الأهل أو الأبناء وعدم مراعاة كبار السن الذين ما زالوا متمسكين بحياتهم وقريتهم وحيواناتهم.
وحول المشاركة في المهرجان قال المخرج محمد العجمي: إنَّ المشاركة في المهرجانات الدولية مكسب كبير من حيث الاستفادة والاطلاع على التجارب السينمائية، وفرصة مميزة لكسب المزيد من الخبرات والتعرف على الثقافات المختلفة.
وأكد العجمي أن من ضمن الأهداف الرئيسية لكل المشاركات الدولية هو التعريف بالموروث الثقافي الذي تزخر به سلطنة عُمان ويجب الترويج له بالصورة الذي تليق به، وذلك من أجل استقطاب العاملين في المجال السينمائي وتحفيزهم على صناعة السينما في سلطنة عمان.