بالصور ...مركز نزارباييف يوقع مذكرة تعاون مع منظمة «أديان من أجل السلام»
السبت 09/سبتمبر/2023 - 11:14 م
فاطمة بدوى
طباعة
تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين رئيس مجلس إدارة مركز نزارباييف بولات سارسينباييف والأمين العام المساعد ومدير برامج المنظمة غير الحكومية "الأديان من أجل السلام"
ديبيكا سينغ.
وتهدف هذه المذكرة إلى تعزيز جهود كل منظمة من أجل تطوير التعاون المستدام بين الأديان والأديان، وتنص على تبادل المعلومات والخبرات وتنفيذ المشاريع والأنشطة المشتركة وتنظيم الاجتماعات والمنتديات والمؤتمرات ذات الاهتمام المشترك.
يساهم الطرفان في تطوير التفاهم المتبادل بين الجمعيات الدينية حول القضايا ذات الأهمية التاريخية للمنصة العالمية للحوار بين الطوائف - مؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية.
بالإضافة إلى ذلك، اطلع رئيس مجلس إدارة المركز على الاستعدادات للدورة الحادية والعشرين المقبلة لأمانة المؤتمر تحت قيادة رئيس مجلس الشيوخ في برلمان كازاخستان مولين أشيمبايف، والتي ستعقد في 10 أكتوبر. -11 هذا العام في أستانا.
وقد تأسست منظمة «الدين من أجل السلام» عام 1970. وهي واحدة من أكبر المنظمات العالمية السلمية في العالم ومقرها نيويورك.
هدف المنظمة هو تعزيز احترام التنوع الديني والتعاون بين الأديان والمعتقدات. وتتمتع بمركز استشاري لدى اليونسكو واليونيسيف والمجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.
ديبيكا سينغ.
وتهدف هذه المذكرة إلى تعزيز جهود كل منظمة من أجل تطوير التعاون المستدام بين الأديان والأديان، وتنص على تبادل المعلومات والخبرات وتنفيذ المشاريع والأنشطة المشتركة وتنظيم الاجتماعات والمنتديات والمؤتمرات ذات الاهتمام المشترك.
يساهم الطرفان في تطوير التفاهم المتبادل بين الجمعيات الدينية حول القضايا ذات الأهمية التاريخية للمنصة العالمية للحوار بين الطوائف - مؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية.
بالإضافة إلى ذلك، اطلع رئيس مجلس إدارة المركز على الاستعدادات للدورة الحادية والعشرين المقبلة لأمانة المؤتمر تحت قيادة رئيس مجلس الشيوخ في برلمان كازاخستان مولين أشيمبايف، والتي ستعقد في 10 أكتوبر. -11 هذا العام في أستانا.
وقد تأسست منظمة «الدين من أجل السلام» عام 1970. وهي واحدة من أكبر المنظمات العالمية السلمية في العالم ومقرها نيويورك.
هدف المنظمة هو تعزيز احترام التنوع الديني والتعاون بين الأديان والمعتقدات. وتتمتع بمركز استشاري لدى اليونسكو واليونيسيف والمجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.