أوباما يطلع على تطورات فيضانات ولاية لويزيانا
الخميس 18/أغسطس/2016 - 08:33 ص
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما تلقى تقريرا من مدير وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية كريج فوجات عن الفيضانات العارمة التي تجتاح ولاية لويزيانا منذ أيام.
وقالت المتحدث باسم البيت الأبيض جنيفر فردمان، إن أوباما أمر، خلال اتصال هاتفي من منتجع مارثا فينيارد بولاية مساشوسيتس حيث يقضي عطلته الصيفية، المسئول الفيدرالي باستغلال كل الموارد المتاحة لمساعدة المتضررين من الفيضانات التي دخلت يومها العاشر.
يأتي ذلك في الوقت الذي أعلن فيه البيت الأبيض أن وزير الأمن الداخلي جيه جونسون سيقوم اليوم الخميس بزيارة المناطق المنكوبة في ولاية لويزيانا لمراجعة الوضع على الأرض.
وكان أوباما قد أعلن ولاية لويزيانا منطقة كوارث قبل ثلاثة أيام بعد أن أدت الفيضانات إلى مقتل ١٣شخصا، وتشريد عشرات الآلاف من سكان الولاية.
وقد ذكر البيت الأبيض أن الفيضانات أدت إلى تدمير نحو ٤٠ ألف منزل، وتسجيل أكثر من ٧٠ ألف شخص يستحقون المساعدة في قوائم وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية.
وحذر خبراء الأرصاد الجوية في ولاية لويزيانا من استمرار هطول الأمطار، الأمر الذي قد يزيد من ارتفاع منسوب المياه في الشوارع والطرق.
يذكر أن هذه أسوأ فيضانات تقع في الولايات المتحدة منذ إعصار (ساندي) الذي ضرب الساحل الشرقي الأمريكي العام ٢٠١٢.
وقالت المتحدث باسم البيت الأبيض جنيفر فردمان، إن أوباما أمر، خلال اتصال هاتفي من منتجع مارثا فينيارد بولاية مساشوسيتس حيث يقضي عطلته الصيفية، المسئول الفيدرالي باستغلال كل الموارد المتاحة لمساعدة المتضررين من الفيضانات التي دخلت يومها العاشر.
يأتي ذلك في الوقت الذي أعلن فيه البيت الأبيض أن وزير الأمن الداخلي جيه جونسون سيقوم اليوم الخميس بزيارة المناطق المنكوبة في ولاية لويزيانا لمراجعة الوضع على الأرض.
وكان أوباما قد أعلن ولاية لويزيانا منطقة كوارث قبل ثلاثة أيام بعد أن أدت الفيضانات إلى مقتل ١٣شخصا، وتشريد عشرات الآلاف من سكان الولاية.
وقد ذكر البيت الأبيض أن الفيضانات أدت إلى تدمير نحو ٤٠ ألف منزل، وتسجيل أكثر من ٧٠ ألف شخص يستحقون المساعدة في قوائم وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية.
وحذر خبراء الأرصاد الجوية في ولاية لويزيانا من استمرار هطول الأمطار، الأمر الذي قد يزيد من ارتفاع منسوب المياه في الشوارع والطرق.
يذكر أن هذه أسوأ فيضانات تقع في الولايات المتحدة منذ إعصار (ساندي) الذي ضرب الساحل الشرقي الأمريكي العام ٢٠١٢.