جلسة علمية تناقش التطوير المؤسسي في قطاعات جامعة أسيوط للأساتذة المتقدمين لشغل منصب عميد كلية
الأربعاء 15/نوفمبر/2023 - 08:39 م
محمد عبدالراضى
طباعة
تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط شهدت جامعة أسيوط اليوم الأربعاء انعقاد جلسة علمية عن التطوير المؤسسي؛ في قطاعات التعليم والطلاب، والدراسات العليا، وخدمة المجتمع وتنمية البيئة وذلك ضمن أعمال؛ البرنامج التدريبي لتأهيل الأساتذة المتقدمين لشغل منصب عميد كلية والذي ينظمه مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة أسيوط
وشهدت الجلسة العلمية مشاركة الدكتور أحمد عبد المولى
نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون التعليم والطلاب والدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة
والدكتور جابر أحمد مجاهد مدير المركز إلي جانب مشاركة ٢٢ أستاذاً من أعضاء هيئة التدريس بمختلف الكليات بجامعة أسيوط والمتقدمين لشغل منصب عميد كلية
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي
أن جامعة أسيوط تجري عمليات تطوير وتحديث بهيكلها التنظيمي والوظيفي، وتعمل على تنمية وتطوير كوادرها وقياداتها الجامعية، لتمكينهم من الأداء الفعال والمثمر، وتحقيق أهدافها الاستراتيجية، وصولاً للريادة في المنظومة التعليمية والعمل المؤسسي بأعلي كفاءة ممكنة
مؤكداً أن جامعة أسيوط تمثل مركزاً للخبرة والإبداع، وأن كوادرها البشرية هي أحد أهم ركائز التطوير الداعمة للجامعة، والمساندة لها؛ في الوفاء بدورها، وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود.
وأشار الدكتور أحمد عبد المولى
إلي أبرز الأسس والمعايير، التي يجب كتابتها والالتزام بها، عند تقديم أوراق الترشح منها؛ عرض الخطة الاستراتيجية الحالية والمستقبلية للكلية، والتعريف بالبرامج الحاصلة علي الاعتماد، إلي جانب ضرورة الإلمام بالجوانب الإدارية، وعرض خطة العمل اللازمة لتنمية موارد الكلية، فضلاً عن إعداد ملف خاص بالوافدين، وطرق زيادة أعدادهم خلال السنوات القادمة ، مع إرفاق صور لكافة الأنشطة والجوائز التى حصلت عليها الكلية في ظل مشاركته في هذه الفعاليات
واستعرض الدكتور محمود عبد العليم عدداً من المحاور المهمة التي تتناول، كيفية تعزيز دور الجامعة في مجال خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ومنها: تقديم خدمات شاملة للمجتمع؛ من رعاية صحية، وتعليمية، وندوات توعية للمجتمع بفئاته المختلفة، وتشكيل لجان متخصصة في مجالات العمل المجتمعي والبيئي، واستحداث المراكز والوحدات ذات الطابع الخاص ، وتسويق الخدمات الجامعية، بالإضافة إلي العمل علي نشر الثقافة ورفع الوعي بين أفراد المجتمع من خلال تنظيم ورش عمل، وبرامج تدريبية، وأنشطة مجتمعية متنوعة، وإقامة القوافل الطبية للمراكز والقرى الأكثر احتياجاً، وكذلك تفعيل التعاون الإقليمي والدولي بين المراكز والمنظمات ذات الاهتمام المشترك بقضايا البيئة، والسعي لتحقيق الريادة في التنمية المستدامة للمجتمع محلياً وإقليمياً
في ضوء إستراتيجية مصر ٢٠٣٠
وشهدت الجلسة العلمية مشاركة الدكتور أحمد عبد المولى
نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون التعليم والطلاب والدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة
والدكتور جابر أحمد مجاهد مدير المركز إلي جانب مشاركة ٢٢ أستاذاً من أعضاء هيئة التدريس بمختلف الكليات بجامعة أسيوط والمتقدمين لشغل منصب عميد كلية
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي
أن جامعة أسيوط تجري عمليات تطوير وتحديث بهيكلها التنظيمي والوظيفي، وتعمل على تنمية وتطوير كوادرها وقياداتها الجامعية، لتمكينهم من الأداء الفعال والمثمر، وتحقيق أهدافها الاستراتيجية، وصولاً للريادة في المنظومة التعليمية والعمل المؤسسي بأعلي كفاءة ممكنة
مؤكداً أن جامعة أسيوط تمثل مركزاً للخبرة والإبداع، وأن كوادرها البشرية هي أحد أهم ركائز التطوير الداعمة للجامعة، والمساندة لها؛ في الوفاء بدورها، وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود.
وأشار الدكتور أحمد عبد المولى
إلي أبرز الأسس والمعايير، التي يجب كتابتها والالتزام بها، عند تقديم أوراق الترشح منها؛ عرض الخطة الاستراتيجية الحالية والمستقبلية للكلية، والتعريف بالبرامج الحاصلة علي الاعتماد، إلي جانب ضرورة الإلمام بالجوانب الإدارية، وعرض خطة العمل اللازمة لتنمية موارد الكلية، فضلاً عن إعداد ملف خاص بالوافدين، وطرق زيادة أعدادهم خلال السنوات القادمة ، مع إرفاق صور لكافة الأنشطة والجوائز التى حصلت عليها الكلية في ظل مشاركته في هذه الفعاليات
واستعرض الدكتور محمود عبد العليم عدداً من المحاور المهمة التي تتناول، كيفية تعزيز دور الجامعة في مجال خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ومنها: تقديم خدمات شاملة للمجتمع؛ من رعاية صحية، وتعليمية، وندوات توعية للمجتمع بفئاته المختلفة، وتشكيل لجان متخصصة في مجالات العمل المجتمعي والبيئي، واستحداث المراكز والوحدات ذات الطابع الخاص ، وتسويق الخدمات الجامعية، بالإضافة إلي العمل علي نشر الثقافة ورفع الوعي بين أفراد المجتمع من خلال تنظيم ورش عمل، وبرامج تدريبية، وأنشطة مجتمعية متنوعة، وإقامة القوافل الطبية للمراكز والقرى الأكثر احتياجاً، وكذلك تفعيل التعاون الإقليمي والدولي بين المراكز والمنظمات ذات الاهتمام المشترك بقضايا البيئة، والسعي لتحقيق الريادة في التنمية المستدامة للمجتمع محلياً وإقليمياً
في ضوء إستراتيجية مصر ٢٠٣٠