"النفط" العراقية: سنرتقي بمستويات إنتاج المشتقات النفطية محليا للتقليل من استيرادها
الخميس 18/أغسطس/2016 - 05:53 م
طالب وزير النفط العراقي الجديد جبار اللعيبي بضرورة الارتقاء بمستويات إنتاج المشتقات النفطية وأوعز بالعمل من أجل زيادة إنتاج المصافي العراقية لاسيما البنزين والجاز؛ بما يساهم في تقليل نسب الاستيراد بمعدلات كبيرة وتوفير السيولة المالية للخزينة الاتحادية.
وأكد اللعيبي - خلال اجتماع هيئة الرأي بالوزارة اليوم الخميس بهدف تقليل نسب استيراد المنتجات النفطية وتأمين احتياجات المواطن العراقي - أهمية بناء المستودعات الكبيرة لاستخدامها مستقبلا في عمليات تصدير الفائض من منتجات النفط إلى الأسواق العالمية.
ونبه الى أهمية رفع مستويات الاحتياطي النفطي والغازي من خلال توسيع الرقعة الجغرافية الاستكشافية لتشمل المياه الاقليمية والتركيز على ما هو متوفر من احتياطي من النفط الرملي.
وحدد وزير النفط عددا من المحاور التي تهدف إلى تنفيذ الخطط والبرامج المستقبلية وفق أولويات العمل، وتصدرت الاوليات الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين من خلال تطوير وتحسين الاداء في منافذ التجهيز وتطويرها وفق الانظمة العالمية الحديثة والحضارية، وتحسين نوعية الوقود المستهلك والارتقاء بمستوى الخدمات لاسيما في مادة الغاز السائل بما يتلائم مع وضع العراق كبلد منتج ومصدر للنفط.
ونوه إلى حرص الوزارة على توفير الوقود اللازم لوزارة الكهرباء لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية والتخفيف من معاناة المواطنين، مؤكدا أهمية وضع الخطط البناءة التي تهدف إلى رفع مستويات الانتاج والتصدير وبما يحقق برامج الوزارة الرامية الى تعظيم الإيرادات المالية من أجل التخفيف من آثار الآزمة الاقتصادية التي يمر بها العراق.
وشدد اللعيبي على ضرورة وضع الخطط اللازمة لتطوير القطاع النفطي وزيادة معدلات الانتاج النفطية والغازية من خلال الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص، فضلا عن الجهد الوطني العراقي الذي لابد ان يكون له دور كبير في المرحلة القادمة.
وأكد اللعيبي - خلال اجتماع هيئة الرأي بالوزارة اليوم الخميس بهدف تقليل نسب استيراد المنتجات النفطية وتأمين احتياجات المواطن العراقي - أهمية بناء المستودعات الكبيرة لاستخدامها مستقبلا في عمليات تصدير الفائض من منتجات النفط إلى الأسواق العالمية.
ونبه الى أهمية رفع مستويات الاحتياطي النفطي والغازي من خلال توسيع الرقعة الجغرافية الاستكشافية لتشمل المياه الاقليمية والتركيز على ما هو متوفر من احتياطي من النفط الرملي.
وحدد وزير النفط عددا من المحاور التي تهدف إلى تنفيذ الخطط والبرامج المستقبلية وفق أولويات العمل، وتصدرت الاوليات الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين من خلال تطوير وتحسين الاداء في منافذ التجهيز وتطويرها وفق الانظمة العالمية الحديثة والحضارية، وتحسين نوعية الوقود المستهلك والارتقاء بمستوى الخدمات لاسيما في مادة الغاز السائل بما يتلائم مع وضع العراق كبلد منتج ومصدر للنفط.
ونوه إلى حرص الوزارة على توفير الوقود اللازم لوزارة الكهرباء لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية والتخفيف من معاناة المواطنين، مؤكدا أهمية وضع الخطط البناءة التي تهدف إلى رفع مستويات الانتاج والتصدير وبما يحقق برامج الوزارة الرامية الى تعظيم الإيرادات المالية من أجل التخفيف من آثار الآزمة الاقتصادية التي يمر بها العراق.
وشدد اللعيبي على ضرورة وضع الخطط اللازمة لتطوير القطاع النفطي وزيادة معدلات الانتاج النفطية والغازية من خلال الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص، فضلا عن الجهد الوطني العراقي الذي لابد ان يكون له دور كبير في المرحلة القادمة.