مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 725 لغمًا عبر مشروع "مسام" في اليمن خلال أسبوع
الخميس 11/يناير/2024 - 03:40 م
فاطمة بدوى
طباعة
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الأول من شهر يناير 2024م ، من انتزاع 725 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغمان مضادان للأفراد، و126 لغماً مضاداً للدبابات، و596 ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة.
ونزع فريق "مسام" 172 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، و3 ذخائر غير منفجرة في مديرية هجر بمحافظة الضالع، و7 ذخائر غير منفجرة في مديرية حيس بمحافظة الحديدة، كما استطاع الفريق في محافظة مأرب من نزع 3 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوادي، و 120 لغما مضادا للدبابات و350 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب، ونزع الفريق في محافظة شبوة لغما واحدا مضادا للأفراد وعبوة ناسفة واحدة بمديرية عين، ونزع 5 ألغام مضادة للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية عسيلان.
وفي محافظة تعز تمكن فريق "مسام" من نزع 25 ذخيرة غير منفجرة في مديرية باب المندب، ونزع الفريق 24 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ولغما واحدا مضادا للأفراد بمديرية صبر، ولغما واحدا مضادا للدبابات و10 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب, وبذلك يصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن 427 ألفًا و534 لغما زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
ونزع فريق "مسام" 172 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، و3 ذخائر غير منفجرة في مديرية هجر بمحافظة الضالع، و7 ذخائر غير منفجرة في مديرية حيس بمحافظة الحديدة، كما استطاع الفريق في محافظة مأرب من نزع 3 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوادي، و 120 لغما مضادا للدبابات و350 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب، ونزع الفريق في محافظة شبوة لغما واحدا مضادا للأفراد وعبوة ناسفة واحدة بمديرية عين، ونزع 5 ألغام مضادة للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية عسيلان.
وفي محافظة تعز تمكن فريق "مسام" من نزع 25 ذخيرة غير منفجرة في مديرية باب المندب، ونزع الفريق 24 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ولغما واحدا مضادا للأفراد بمديرية صبر، ولغما واحدا مضادا للدبابات و10 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب, وبذلك يصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن 427 ألفًا و534 لغما زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.