«مكافحة الإرهاب» الكردية تحرر سيدة وطفل من الأيزيديين من «داعش»
الخميس 18/أغسطس/2016 - 07:51 م
تمكنت قوات "مكافحة الإرهاب" الكردية من تحرير سيدة وطفل من الأيزيديين من قبضة تنظيم (داعش) الإرهابي بالحويجة جنوب غربي كركوك.. كما قتلت أربعة إرهابيين على طريق تيمار- سنكاو بكردستان العراق.
وقالت مصادر كردية إن قوة خاصة من قوات مكافحة الإرهاب تمكنت اليوم الخميس من تحرير سيدة وطفل من الكرد الازيديين في قضاء الحويجة، خلال عملية استمرت يومين.
ولفتت إلى مواجهة مسلحة وقعت في ناحية سنكاو التابعة لقضاء جمجمال بكردستان أسفرت عن مقتل أربعة إرهابيين، عقب نصب كمين نصبته وات "الأسايش" و"مكافحة الإرهاب" الكردية على طريق تيمار- سنكاو، وأن ثلاثة من المسلحين قتلوا بينما فجر الرابع نفسه.
وأشارت إلى أربعة مسلحين تابعين لتنظيم داعش كانوا يستقلون سيارة، ورفضوا تسليم انفسهم للقوات الكردية ووق اشتباك مسلح أسفر مقتل الإرهابيين دون وقوع إصابات في صفوف القوات الكردية.
على صعيد آخر، كشف مصدر محلي بمحافظة صلاح الدين، عن إصدار زعيم داعش أبو بكر البغدادي أصدر عفوا عن عشرات المسلحين من التنظيم في قضاء الشرقاط كانوا بمراكز الاحتجاز، ممن ارتكبوا مخالفات شرعية أو لم يلتزموا بتوجيهات التنظيم، وتم نقلهم إلى خطوط المواجهة مع القوات العراقية في محيط القضاء.
وأشارت إن نقص أعداد عناصر التنظيم نتيجة تعرضهم للقتل أو هروبهم من ساحات المعارك دفع البغدادي للعفو عن المحتجزين لسد العجز بعناصر التنظيم بعد العديد من العمليات الفاشلة في جبال حمرين خلال الأشهر الماضية.
وقالت مصادر كردية إن قوة خاصة من قوات مكافحة الإرهاب تمكنت اليوم الخميس من تحرير سيدة وطفل من الكرد الازيديين في قضاء الحويجة، خلال عملية استمرت يومين.
ولفتت إلى مواجهة مسلحة وقعت في ناحية سنكاو التابعة لقضاء جمجمال بكردستان أسفرت عن مقتل أربعة إرهابيين، عقب نصب كمين نصبته وات "الأسايش" و"مكافحة الإرهاب" الكردية على طريق تيمار- سنكاو، وأن ثلاثة من المسلحين قتلوا بينما فجر الرابع نفسه.
وأشارت إلى أربعة مسلحين تابعين لتنظيم داعش كانوا يستقلون سيارة، ورفضوا تسليم انفسهم للقوات الكردية ووق اشتباك مسلح أسفر مقتل الإرهابيين دون وقوع إصابات في صفوف القوات الكردية.
على صعيد آخر، كشف مصدر محلي بمحافظة صلاح الدين، عن إصدار زعيم داعش أبو بكر البغدادي أصدر عفوا عن عشرات المسلحين من التنظيم في قضاء الشرقاط كانوا بمراكز الاحتجاز، ممن ارتكبوا مخالفات شرعية أو لم يلتزموا بتوجيهات التنظيم، وتم نقلهم إلى خطوط المواجهة مع القوات العراقية في محيط القضاء.
وأشارت إن نقص أعداد عناصر التنظيم نتيجة تعرضهم للقتل أو هروبهم من ساحات المعارك دفع البغدادي للعفو عن المحتجزين لسد العجز بعناصر التنظيم بعد العديد من العمليات الفاشلة في جبال حمرين خلال الأشهر الماضية.