انسحاب المندوبون الإندونيسيون كعلامة على الاحتجاج.... خلال إلقاء نتنياهو كلمته فى الأمم المتحدة
الثلاثاء 01/أكتوبر/2024 - 02:21 م
فاطمة بدوي
طباعة
شاركت وزيرة الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي ردها على خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثناء مخاطبته الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك
وقد ألقى نتنياهو كلمته، حيث انسحب المندوبون الإندونيسيون كعلامة على الاحتجاج.
قالت مارسودي في المنتدى: "ذكر رئيس الوزراء نتنياهو أمس وأقتبس أن "إسرائيل تسعى إلى السلام"، وأن إسرائيل "تتوق إلى السلام". حقا؟ كيف من المفترض أن نصدق هذا البيان؟ " وأضافت:
"أمس، أثناء وجوده هنا، شنت إسرائيل هجمات جوية ضخمة غير مسبوقة على بيروت. يريد رئيس الوزراء نتنياهو استمرار الحرب. يجب أن نوقف ذلك؛ أكرر، يجب أن نوقف ذلك".
تحدت مارسودي دول العالم للضغط على إسرائيل للعودة إلى حل الدولتين، مما أثار تصفيق الوفود.
وأكدت الوزيرة الإندونيسية على الإجراءات الملموسة التي يجب على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة اتخاذها بشكل جماعي، كما ذكرت في العديد من المنتديات التي حضرتها.
"أحث الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين على القيام بذلك الآن. وأضافت "إذا فعل كل منا ذلك، فمن المؤكد أنه سيكون له تأثير".
لكنها أضافت أن مجلس الأمن هو الذي يملك سلطة وقف تصرفات إسرائيل ضد الفلسطينيين، والتي تنتهك القانون الدولي. وأكدت مارسودي أن
"ولاية مجلس الأمن هي الحفاظ على السلام وخلق السلام، وليس الحفاظ على الحروب وإطالة أمدها، أو ما هو أسوأ من ذلك، دعم مرتكبي الفظائع".
وقد ألقى نتنياهو كلمته، حيث انسحب المندوبون الإندونيسيون كعلامة على الاحتجاج.
قالت مارسودي في المنتدى: "ذكر رئيس الوزراء نتنياهو أمس وأقتبس أن "إسرائيل تسعى إلى السلام"، وأن إسرائيل "تتوق إلى السلام". حقا؟ كيف من المفترض أن نصدق هذا البيان؟ " وأضافت:
"أمس، أثناء وجوده هنا، شنت إسرائيل هجمات جوية ضخمة غير مسبوقة على بيروت. يريد رئيس الوزراء نتنياهو استمرار الحرب. يجب أن نوقف ذلك؛ أكرر، يجب أن نوقف ذلك".
تحدت مارسودي دول العالم للضغط على إسرائيل للعودة إلى حل الدولتين، مما أثار تصفيق الوفود.
وأكدت الوزيرة الإندونيسية على الإجراءات الملموسة التي يجب على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة اتخاذها بشكل جماعي، كما ذكرت في العديد من المنتديات التي حضرتها.
"أحث الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين على القيام بذلك الآن. وأضافت "إذا فعل كل منا ذلك، فمن المؤكد أنه سيكون له تأثير".
لكنها أضافت أن مجلس الأمن هو الذي يملك سلطة وقف تصرفات إسرائيل ضد الفلسطينيين، والتي تنتهك القانون الدولي. وأكدت مارسودي أن
"ولاية مجلس الأمن هي الحفاظ على السلام وخلق السلام، وليس الحفاظ على الحروب وإطالة أمدها، أو ما هو أسوأ من ذلك، دعم مرتكبي الفظائع".