عقد وزير الخارجية  الفنزويلى إيفان جيل والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اجتماعا لمناقشة الاعتداءات وانتهاكات القانون الدولي التي ترتكبها حكومة الولايات المتحدة ضد فنزويلا.

وأشار الدبلوماسي عبر قناته على تيليغرام إلى أنه قدم تفاصيل الهجمات الأخيرة التي دحرها الشعب الفنزويلي.



"إننا نصادق على الطلب الموجه إلى منظمة الأمم المتحدة وأجهزتها من أجل مزيد من الالتزام بالولاية والمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة ودعم القوة العامة لفنزويلا في النضال من أجل الدفاع عن السلام والرفاهية. لجميع الفنزويليين".


وخلال مشاركته في الجمعية العامة للأمم المتحدة، أكد جيل مجددا التزام فنزويلا بالامتثال لاتفاقية سيلاك. كما دعا غيانا إلى إظهار التزامها بإيجاد حل للنزاع الحدودي بشأن نهر إيسيكويبو.

ونتيجة لذلك، روى إيفان جيل، في خطابه أمام الأمم المتحدة في نيويورك، الإجراءات التي نفذتها الولايات المتحدة لتعزيز الإرهاب ومهاجمة الاقتصاد الفنزويلي.

وأشار ان إريك برينس بعملية جمع لتمويل العمليات الإرهابية ضد فنزويلا.