خبراء التعليم يطالبون بدعم جامعات” سيناء” لتفعيل البحث العلمى
الأحد 24/أبريل/2016 - 02:29 م
اكد اساتذة الجامعات على ضرورة دعم الجامعات التى يتم انشاؤها فى سيناء مثل جامعة سيناء والعريش والملك عبدالله والملك سلمان بحيث تضم تخصصات فريدة كخطوة حقيقيه لاصلاح العملية التعليمية مشيرين الى ان هذه الخطوة ستؤدى الى الامداد الحيوى لتحويل المنطقة من صحراء جرداء الى ساحة حية اضافة الى تنوير المجتمع وتدمير صورة الارهاب والعنف الذى يستوطن هذه الاراضى اضافة الى زيادة الاقبال على التعلم فى هذه المناطق النائية.
اضافوا انها ستساهم فى تخفيف العبء عن الجامعات الحكومية وميلاد جديد لحزمة من التخصصات الجديدة التى تعمل على تحقيق التقدم فى المجالات المختلفه ومسايرة الدول المتقدمة وزيادة الاهتمام بالبحث العلمى.
اكد د .سمير عبد الفتاح استاذ علم النفس الاجتماعى وعميد كليه الخدمه اجتماعيه بجامعه بنها سابقاً ان تكدس الطلاب بالجامعات هو سر كلمه الفشل الذى نعانيه من عدم تخريج دفعات على درجة من الفهم والوعى ومناسبه لسوق العمل وهذا بسبب الازدحام والتكدس الذى يهرب منه الطلاب ولهذا فإن بناء جامعات جديدة يعنى تخفيف العبء والحمل عن الجامعات الاخرى بجانب تحديث التخصصات الموجودة وميلاد اقسام وتخصصات اخرى حتى نستطيع ان نلحق بقطار التقدم الذى ادى الى رفع شان دول كدولة البرازيل وكوريا واليابان مشيرا انه يجب ان يتم دعم الدول ليس ببناء الجامعات فقط بل فى تطوير مؤسسات الدولة بشكل كامل لان التعليم يعتبر البدايه فقط للتطوير
قال د.محمد فتحى استاذ بكليه الاعلام جامعه حلوان ان بناء الجامعات يلبى حاجة الطلاب فى البحث العلمى وغيره ولكن يجب ان يتم وضع خطة محكمه من اجل بناء هذه الجامعات حتى لا تكون مجرد عدد فى البناء بل يجب تحويلها الى شىء غير مسبوق لتشمل تخصصات فريدة من نوعها كالعلوم البينيه والتى تجمع بين تخصصين او ثلاثة مثل كليه الاعلام والتنميه وايضا الهندسة الطبية والعمل على توفير كافة الامكانيات للدراس المصرى لان بتوفير العلم ستتحول صحراء سيناء الى ارض خضراء معمرة لان خطوة التعليم بداية ومن ثم العمل على دعم المنطقة فى انشاء مصانع وتوفير فرص عمل حتى تصبح المنطقة فعالة بعيدة عن اعمال العنف
اشار د.على الجمل عميد كليه التربيه سابقا بجامعه عين شمس ان الهدف الاساسى من بناء الجامعات فى هذة المناطق يعمل على حل المشكلات الخاصة بالمنطقة بالتنميه ومشروع قناه السويس ومحاربة الارهاب الذى يباغت المنطقة و لهذا فهى ستصبح مركز لانارة المنطقة و العمل على زيادة الاقبال على التعايش والسكن والتعلم بهذة المناطق النائية .
اضاف انه لا يجب الاهتمام بالتعليم الجامعى فقط بل يجب الاهتمام بالتعليم الاساسى ايضا والذى بدروة يصنع اجيالا وهذا ما قمنا بة من مبادرة المشروع القومى لربط كليات التربية بالتعليم ما قبل الجامعى واننا نملك اكثر من 27 كليه تربية فى مص فلماذا لا تهتم كل كليه بحوالى 100 مدرسة والعمل على اعادة الدور التربوى مرة اخرى ، و لكن بشكل مؤسسى و لهذا يجب ان يتم دعم هذه الفكرة وعمل مثلها بمنطقة سيناء حتى نستطع تخريج دفعات من الاجيال التى تحارب الارهاب بالعلم
اتفق معه د.عبد العظيم صبرى استاذ المناهج وطرق التدريس بجامعه حلوان إن منطقة سيناء لا تحتاج فقط الى جامعات بل تحتاج الى امداد حيوى لتحويلها من صحراء جرداء الى ساحة حية بها نبض وروح وايضا ببناء الجامعات سنضع فى وضع حجر اساس لتعليم وتنوير المجتمع و الافراج عنه فبدلاً من عزل من يعيش به سيؤدى الى وجود تعامل وتدمير صورة الارهاب التى تستوطن هذة الاراضى بجانب عمل دورات تدريبه ومنح دوليه وتنسيق بروتكول تعاون بين الدول حتى لا تصبح بقعة محليه فقط.
اضافوا انها ستساهم فى تخفيف العبء عن الجامعات الحكومية وميلاد جديد لحزمة من التخصصات الجديدة التى تعمل على تحقيق التقدم فى المجالات المختلفه ومسايرة الدول المتقدمة وزيادة الاهتمام بالبحث العلمى.
اكد د .سمير عبد الفتاح استاذ علم النفس الاجتماعى وعميد كليه الخدمه اجتماعيه بجامعه بنها سابقاً ان تكدس الطلاب بالجامعات هو سر كلمه الفشل الذى نعانيه من عدم تخريج دفعات على درجة من الفهم والوعى ومناسبه لسوق العمل وهذا بسبب الازدحام والتكدس الذى يهرب منه الطلاب ولهذا فإن بناء جامعات جديدة يعنى تخفيف العبء والحمل عن الجامعات الاخرى بجانب تحديث التخصصات الموجودة وميلاد اقسام وتخصصات اخرى حتى نستطيع ان نلحق بقطار التقدم الذى ادى الى رفع شان دول كدولة البرازيل وكوريا واليابان مشيرا انه يجب ان يتم دعم الدول ليس ببناء الجامعات فقط بل فى تطوير مؤسسات الدولة بشكل كامل لان التعليم يعتبر البدايه فقط للتطوير
قال د.محمد فتحى استاذ بكليه الاعلام جامعه حلوان ان بناء الجامعات يلبى حاجة الطلاب فى البحث العلمى وغيره ولكن يجب ان يتم وضع خطة محكمه من اجل بناء هذه الجامعات حتى لا تكون مجرد عدد فى البناء بل يجب تحويلها الى شىء غير مسبوق لتشمل تخصصات فريدة من نوعها كالعلوم البينيه والتى تجمع بين تخصصين او ثلاثة مثل كليه الاعلام والتنميه وايضا الهندسة الطبية والعمل على توفير كافة الامكانيات للدراس المصرى لان بتوفير العلم ستتحول صحراء سيناء الى ارض خضراء معمرة لان خطوة التعليم بداية ومن ثم العمل على دعم المنطقة فى انشاء مصانع وتوفير فرص عمل حتى تصبح المنطقة فعالة بعيدة عن اعمال العنف
اشار د.على الجمل عميد كليه التربيه سابقا بجامعه عين شمس ان الهدف الاساسى من بناء الجامعات فى هذة المناطق يعمل على حل المشكلات الخاصة بالمنطقة بالتنميه ومشروع قناه السويس ومحاربة الارهاب الذى يباغت المنطقة و لهذا فهى ستصبح مركز لانارة المنطقة و العمل على زيادة الاقبال على التعايش والسكن والتعلم بهذة المناطق النائية .
اضاف انه لا يجب الاهتمام بالتعليم الجامعى فقط بل يجب الاهتمام بالتعليم الاساسى ايضا والذى بدروة يصنع اجيالا وهذا ما قمنا بة من مبادرة المشروع القومى لربط كليات التربية بالتعليم ما قبل الجامعى واننا نملك اكثر من 27 كليه تربية فى مص فلماذا لا تهتم كل كليه بحوالى 100 مدرسة والعمل على اعادة الدور التربوى مرة اخرى ، و لكن بشكل مؤسسى و لهذا يجب ان يتم دعم هذه الفكرة وعمل مثلها بمنطقة سيناء حتى نستطع تخريج دفعات من الاجيال التى تحارب الارهاب بالعلم
اتفق معه د.عبد العظيم صبرى استاذ المناهج وطرق التدريس بجامعه حلوان إن منطقة سيناء لا تحتاج فقط الى جامعات بل تحتاج الى امداد حيوى لتحويلها من صحراء جرداء الى ساحة حية بها نبض وروح وايضا ببناء الجامعات سنضع فى وضع حجر اساس لتعليم وتنوير المجتمع و الافراج عنه فبدلاً من عزل من يعيش به سيؤدى الى وجود تعامل وتدمير صورة الارهاب التى تستوطن هذة الاراضى بجانب عمل دورات تدريبه ومنح دوليه وتنسيق بروتكول تعاون بين الدول حتى لا تصبح بقعة محليه فقط.