البرلمان يرحب بزيارة الملك «سلمان» لمصر
الخميس 07/أبريل/2016 - 08:15 م
مصطفى قايد مصطفى قايد
طباعة
أعرب العديد من النواب عن سعادتهم وترحيبهم بزيارة الملك سلمان خادم الحرمين الشريفين، مؤكدين على عمق العلاقات بين البلدين.
وأكد النائب على عبد الونيس، في أن زيارة الملك سلمان، اليوم الخميس، تأتى فى توقيت هام وحساس للغاية وتعبر عن مكانة مصر لدى المملكة العربية السعودية حيث أنها أولى زيارات العاهل السعودي الرسمية إلى دولة عربية وثاني زيارة رسمية لأى دولة في العالم وتُبين التعاون البناء والتفاهم بين البلدين الشقيقين وكذلك توطيد العلاقات المشتركة بين الشقيقتين .
وعبر عبد الونيس ، عن سعادته بإلقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان خطاب أمام البرلمان قائلاً: هذا الخطاب سيكون تاريخى وغير مسبوق لأنه سيكون أول رئيس دولة عربية يلقى خطاباً أمام مجلس النواب المصرى ، ويعد بمثابة وثيقة تاريخية يشهد عليها العالم أجمع .
وأكد البرلمانى محمد على رشوان نائب أسيوط، أن هذه الزيارة تأتى بالخير على الشعب المصرى والتى ستشهد العديد من الاتفاقيات بين البلدين ومن المتوقع أن يحظى الشق الاقتصادي والاستثماري بأهمية كبرى، وكذلك ستتطرق الزيارة إلى بحث ما يتعرض له الأمن القومي العربي والخليجي من مخاطر إقليمية وخارجية في ضوء حرص الجانبين على دعم وتوثيق العلاقات الاقتصادية والتجارية بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
وأكد النائب على عبد الونيس، في أن زيارة الملك سلمان، اليوم الخميس، تأتى فى توقيت هام وحساس للغاية وتعبر عن مكانة مصر لدى المملكة العربية السعودية حيث أنها أولى زيارات العاهل السعودي الرسمية إلى دولة عربية وثاني زيارة رسمية لأى دولة في العالم وتُبين التعاون البناء والتفاهم بين البلدين الشقيقين وكذلك توطيد العلاقات المشتركة بين الشقيقتين .
وعبر عبد الونيس ، عن سعادته بإلقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان خطاب أمام البرلمان قائلاً: هذا الخطاب سيكون تاريخى وغير مسبوق لأنه سيكون أول رئيس دولة عربية يلقى خطاباً أمام مجلس النواب المصرى ، ويعد بمثابة وثيقة تاريخية يشهد عليها العالم أجمع .
وأكد البرلمانى محمد على رشوان نائب أسيوط، أن هذه الزيارة تأتى بالخير على الشعب المصرى والتى ستشهد العديد من الاتفاقيات بين البلدين ومن المتوقع أن يحظى الشق الاقتصادي والاستثماري بأهمية كبرى، وكذلك ستتطرق الزيارة إلى بحث ما يتعرض له الأمن القومي العربي والخليجي من مخاطر إقليمية وخارجية في ضوء حرص الجانبين على دعم وتوثيق العلاقات الاقتصادية والتجارية بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.