ترامب يدعو إلى تعيين محقق خاص بشأن مؤسسة كلينتون الخيرية
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 07:16 ص
ركز المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب حملته الانتخابية على الهجوم علي التبرعات الخارجية الضخمة التي تلقتها مؤسسة كلينتون الخيرية، حيث دعا ترامب إلى تعيين محقق خاص للكشف عن ما وصفه " بجرائم" منافسته الديموقراطية هيلاري كلينتون.
وقال ترامب في مؤتمر انتخابي عقده في ولاية أوهايو مساء أمس الاثنين إنه لم تعد هناك ثقة في الحكومة الفيدرالية لإجراء تحقيق نزيه حول علاقة هيلاري أثناء شغلها حقيبة الخارجية بالمتبرعين لمؤسسة كلينتون الخيرية. ودعا ترامب امام حشد من أنصاره وزارة العدل الأمريكية إلى تعيين محقق خاص مستقل لأن الوزارة أثبتت أنها أحد الأذرع السياسية للبيت الابيض على حد وصفه.
وأضاف إن هناك قواعد واحدة تطبق على الجميع، لكن في عالم هيلاري، هناك قواعد خاصة بها في الوقت الذي توجد فيه قواعد أخرى تطبق على الجميع.
ومن ناحية أخرى، شنت حملة هيلاري الانتخابية هجوما ضد رفض ترامب الإعلان عن إقراره الضريبي. وقال مسؤولو حملة هيلاري " إن رفض ترامب الإفصاح عن إقراره الضريبي قد يخفي وراءه علاقاته التجارية مع مصالح أجنبية مشبوهة وقروض من بنوك أجنبية بعضها تم الإعلان عنها خلال الأسابيع والأشهر الماضية".
يذكر أن هيلاري تتعرض لانتقادات شرسة منذ إعلان ترشحها للرئاسة الأمريكية بسبب اتهام الجمهوريين لها باستغلال نفوذها عندما كانت وزيرة للخارجية خلال الفترة من عام ٢٠٠٩ الى عام ٢٠١٣ لصالح مؤسسة كلينتون الخيرية التي أنشأها زوجها الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون عام ٢٠٠١.
وقال ترامب في مؤتمر انتخابي عقده في ولاية أوهايو مساء أمس الاثنين إنه لم تعد هناك ثقة في الحكومة الفيدرالية لإجراء تحقيق نزيه حول علاقة هيلاري أثناء شغلها حقيبة الخارجية بالمتبرعين لمؤسسة كلينتون الخيرية. ودعا ترامب امام حشد من أنصاره وزارة العدل الأمريكية إلى تعيين محقق خاص مستقل لأن الوزارة أثبتت أنها أحد الأذرع السياسية للبيت الابيض على حد وصفه.
وأضاف إن هناك قواعد واحدة تطبق على الجميع، لكن في عالم هيلاري، هناك قواعد خاصة بها في الوقت الذي توجد فيه قواعد أخرى تطبق على الجميع.
ومن ناحية أخرى، شنت حملة هيلاري الانتخابية هجوما ضد رفض ترامب الإعلان عن إقراره الضريبي. وقال مسؤولو حملة هيلاري " إن رفض ترامب الإفصاح عن إقراره الضريبي قد يخفي وراءه علاقاته التجارية مع مصالح أجنبية مشبوهة وقروض من بنوك أجنبية بعضها تم الإعلان عنها خلال الأسابيع والأشهر الماضية".
يذكر أن هيلاري تتعرض لانتقادات شرسة منذ إعلان ترشحها للرئاسة الأمريكية بسبب اتهام الجمهوريين لها باستغلال نفوذها عندما كانت وزيرة للخارجية خلال الفترة من عام ٢٠٠٩ الى عام ٢٠١٣ لصالح مؤسسة كلينتون الخيرية التي أنشأها زوجها الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون عام ٢٠٠١.