زيادة الطلبيات الخارجية لدى أكبر شركة صينية لصناعة السيارات خلال النصف الأول
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 07:21 م
ذكرت تقارير إخبارية اليوم الثلاثاء أن شركة "سي.آر.آر.سي كورب ليمتد" أكبر منتج لمعدات السكك الحديدية في الصين سجلت زيادة في الطلبيات الخارجية بأكثر من الضعف خلال النصف الأول من العام الحالي رغم تباطؤ أداء الاقتصاد العالمي.
وبحسب بيانات الشركة المقدمة إلى بورصة شنغهاي للأوراق المالية وصلت التعاقدات الخارجية الجديدة خلال النصف الأول من العام الحالي إلى 88ر14 مليار يوان (24ر2 مليار دولار) بزيادة نسبتها 126% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
وأشارت الشركة إلى توقيع عقد في مارس الماضي لإنتاج 846 عربة مترو لصالح شبكة المترو في مدينة شيكاجو الأمريكية حيث كانت أول صفقة تصدير هذه العربات إلى دولة متقدمة.
وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن الشركة تلقت أيضا طلبا لشراء 56 قاطرة ديزل من كينيا و96 عربة مترو لصالح تايلاند و76 عربة مترو لمدينة دلهي الهندية.
وقد ساهم نمو الأسواق الخارجية للشركة الصينية بزيادة صافي أرباحها خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 04ر2% إلى 8ر4 مليار يوان، في حين زادت إيراداتها بنسبة 04ر1% إلى 21ر94 مليار يوان خلال الفترة نفسها.
وذكرت "سي.آر.آر.سي" أن نشاطها خلال النصف الأول من العام الحالي واجه "تحديات غير مسبوقة" مع تضرر الطلب نتيجة تباطؤ تعافي الاقتصاد العالمي والضغوط على نمو الاقتصاد الصيني.
وبحسب بيانات الشركة المقدمة إلى بورصة شنغهاي للأوراق المالية وصلت التعاقدات الخارجية الجديدة خلال النصف الأول من العام الحالي إلى 88ر14 مليار يوان (24ر2 مليار دولار) بزيادة نسبتها 126% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
وأشارت الشركة إلى توقيع عقد في مارس الماضي لإنتاج 846 عربة مترو لصالح شبكة المترو في مدينة شيكاجو الأمريكية حيث كانت أول صفقة تصدير هذه العربات إلى دولة متقدمة.
وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن الشركة تلقت أيضا طلبا لشراء 56 قاطرة ديزل من كينيا و96 عربة مترو لصالح تايلاند و76 عربة مترو لمدينة دلهي الهندية.
وقد ساهم نمو الأسواق الخارجية للشركة الصينية بزيادة صافي أرباحها خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 04ر2% إلى 8ر4 مليار يوان، في حين زادت إيراداتها بنسبة 04ر1% إلى 21ر94 مليار يوان خلال الفترة نفسها.
وذكرت "سي.آر.آر.سي" أن نشاطها خلال النصف الأول من العام الحالي واجه "تحديات غير مسبوقة" مع تضرر الطلب نتيجة تباطؤ تعافي الاقتصاد العالمي والضغوط على نمو الاقتصاد الصيني.