قصة فتاة أُرغمت على مشاهدة مختطفيها يمارسان الجنس
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 07:55 م
كشفت الشابة الأمريكية «اليزابيث سمارت» تفاصيل جديدة عن واقعة اختطافها من غرفة نومها عام 2002، على يد زوجين حينما كانت تبلغ 14 عاما، واحتجازها لمدة تسعة أشهر.
تقول سمارت، التي ظهرت حديثا في فيديو صنع من قبل مجموعة معارضة للأفلام الإباحية تدعى (Fight the New Drug )، إنها كانت تُغتصب يومياً تقريباً وتُرغم على مشاهدة محتجزيها يمارسان الجنس.
وتشير «سمارت» إن مشاهدة الأفلام الإباحية لم يكن كافياً بالنسبة لمحتجزها وكان يريد المزيد عندما ينتهي.«لا أستطيع أن أقول إنه لم يكن ليختطفني لو لم يشاهد الأفلام الإباحية، كل ما أعرفه هو أن الأفلام الإباحية جعلت من حياتي السيئة جحيماً أسوأ» تضيف «سمارت».
وترعرعت سمارت في ولاية يوتاه، حيث أعلنت السلطات أن الأفلام الإباحية «أزمة صحية عامة» رسمياً. ودرس باحثون عام 2004 ما إذا كان هناك صلة للأفلام الإباحية بالعنف الجنسي.
وقال المركز المحلي المهتم بقضايا العنف الأسري: بعد عقدين من البحث، هناك القليل من الإجماع فقط، ليس حول وجود الصلة فحسب وإنما حول تعريف المصطلحات وطرق التحقيق المناسبة، وحتى طريقة طرح السؤال.
«هناك مشكلة خطيرة، أزمة صحية ليست نفسية فقط بل هي جسدية أيضاً» يضيف المركز.
تقول سمارت، التي ظهرت حديثا في فيديو صنع من قبل مجموعة معارضة للأفلام الإباحية تدعى (Fight the New Drug )، إنها كانت تُغتصب يومياً تقريباً وتُرغم على مشاهدة محتجزيها يمارسان الجنس.
وتشير «سمارت» إن مشاهدة الأفلام الإباحية لم يكن كافياً بالنسبة لمحتجزها وكان يريد المزيد عندما ينتهي.«لا أستطيع أن أقول إنه لم يكن ليختطفني لو لم يشاهد الأفلام الإباحية، كل ما أعرفه هو أن الأفلام الإباحية جعلت من حياتي السيئة جحيماً أسوأ» تضيف «سمارت».
وترعرعت سمارت في ولاية يوتاه، حيث أعلنت السلطات أن الأفلام الإباحية «أزمة صحية عامة» رسمياً. ودرس باحثون عام 2004 ما إذا كان هناك صلة للأفلام الإباحية بالعنف الجنسي.
وقال المركز المحلي المهتم بقضايا العنف الأسري: بعد عقدين من البحث، هناك القليل من الإجماع فقط، ليس حول وجود الصلة فحسب وإنما حول تعريف المصطلحات وطرق التحقيق المناسبة، وحتى طريقة طرح السؤال.
«هناك مشكلة خطيرة، أزمة صحية ليست نفسية فقط بل هي جسدية أيضاً» يضيف المركز.