بحث: العمل في وظيفة سيئة بمراحل العمر المبكرة تؤثر سلبا على الصحة
الأربعاء 24/أغسطس/2016 - 07:07 ص
كشف بحث جديد عن أن الحصول على عمل أو وظيفة سيئة في المراحل المبكرة من حياة الإنسان يكون له تأثير سلبي على صحته في مراحل لاحقة من حياته.
وقال العلماء إن البالغين ممن يسجلون معدلات منخفضة بشأن مدى رضائهم عن عملهم في مرحلة العشرينات والثلاثينات من عمرهم لديهم فرص أكبر في الإصابة بالاكتئاب والمعاناة من مشكلات في النوم.
كما أشار البحث – وفقا لصحيفة دايلي ميل البريطانية - إلى أن هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للمعاناة من آلام الظهر ونزلات البرد المتكررة نتيجة لعملهم المنهك في مراحل الشباب الأولي.
واستند الباحثون من جامعة أوهايو إلى بيانات 6432 من البالغين وقاموا بفحص معدلات رضائهم عن عملهم بين عمر 25 و29 عاما بناء على مقياس من نقطة إلى أربع نقاط لمستويات رضائهم.
وأعرب 45 بالمائة ممن شملهم الاستطلاع عن انخفاض مدى رضائهم عن عملهم بينما قال 23 بالمائة أن مستويات رضائهم عن عملهم كانت في انخفاض خلال المراحل المبكرة من عملهم. وكان 17 بالمائة راضون عن عملهم بينما قال 15 بالمائة أن معدلات رضائهم عن عملهم في ارتفاع.
وبالمقارنة بين حالتهم الصحية كانت الصحة العقلية هي الأكثر تأثيرا بمعدلات الرضا الوظيفي.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الأقل رضاء عن عملهم في مراحله المبكرة سجلوا المستويات الأسوأ إذ سجلوا المعدلات الأعلى من الإصابة بالإحباط ومشكلات النوم والقلق الزائد.
وقال العلماء إن البالغين ممن يسجلون معدلات منخفضة بشأن مدى رضائهم عن عملهم في مرحلة العشرينات والثلاثينات من عمرهم لديهم فرص أكبر في الإصابة بالاكتئاب والمعاناة من مشكلات في النوم.
كما أشار البحث – وفقا لصحيفة دايلي ميل البريطانية - إلى أن هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للمعاناة من آلام الظهر ونزلات البرد المتكررة نتيجة لعملهم المنهك في مراحل الشباب الأولي.
واستند الباحثون من جامعة أوهايو إلى بيانات 6432 من البالغين وقاموا بفحص معدلات رضائهم عن عملهم بين عمر 25 و29 عاما بناء على مقياس من نقطة إلى أربع نقاط لمستويات رضائهم.
وأعرب 45 بالمائة ممن شملهم الاستطلاع عن انخفاض مدى رضائهم عن عملهم بينما قال 23 بالمائة أن مستويات رضائهم عن عملهم كانت في انخفاض خلال المراحل المبكرة من عملهم. وكان 17 بالمائة راضون عن عملهم بينما قال 15 بالمائة أن معدلات رضائهم عن عملهم في ارتفاع.
وبالمقارنة بين حالتهم الصحية كانت الصحة العقلية هي الأكثر تأثيرا بمعدلات الرضا الوظيفي.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الأقل رضاء عن عملهم في مراحله المبكرة سجلوا المستويات الأسوأ إذ سجلوا المعدلات الأعلى من الإصابة بالإحباط ومشكلات النوم والقلق الزائد.