أمينة رزق.. عذراء السينما التي عشقت يوسف وهبي
الأربعاء 24/أغسطس/2016 - 12:13 م
أشرقت ممدوح
طباعة
عذراء السينما المصرية الفنانة أمينة رزق، التي أبكت الكثير من المشاهدين بسبب تجسديها لدور الزوجة أو الأم المقهورة، ونالت إعجاب الجميع، واستطاعت لفت الأنظار إليها وإلى فنها وأدائها وأدوارها التي لم تؤدها في الحقيقة، فهي لم تتزوج ولم تحظى بأطفال، وتحل علينا اليوم ذكرى وفاتها.
ولدت "رزق" في مدينة طنطا، وبدأت دراستها في مدرسة ضياء الشرق عام 1916 ثم انتقلت ووالدتها للعيش في القاهرة مع خالتها الفنانة "أمينة محمد" أثر وفاة والدها، وكان عمرها ثماني سنوات.
ظهرت الفنانة القديرة لأول مرة على خشبة المسرح عام 1922، حيث قامت بالغناء إلى جوار خالتها في إحدى مسرحيات فرقة علي الكسار في مسارح روض الفرج، وأنتقلت للعمل مع فرقة رمسيس المسرحية التي أسسها عميد المسرح العربي يوسف وهبي عام 1924 حيث ظهرت في مسرحية "راسبوتين".
وشاركت بالتمثيل في معظم مسرحيات وهبي، الذي ارتبطت به أستاذا وفنانا، ولم تتزوجه رغم حبها الشديد له، وكان هذا الانتقال وراء شهرة أمينة رزق التي أصبحت إحدى الشخصيات الأساسية في المسرحيات التي قدمتها الفرقة وكذلك في الأفلام التي أنتجها.
وشاركت في بطولة نحو 500 مسرحية ونحو 200 عمل سينمائي أبرزها "بائعة الخبز" و"أريد حلا" و"دعاء الكروان" و"بداية ونهاية" و"التلميذة".
وعينت أمينة رزق عضوا بمجلس الشورى المصري في مايو 1991، كما حصلت على وسام الإستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ورفضت في سنواتها الأخيرة فكرة الاعتزال، رغم حادث السيارة الذي تعرضت له وأصابها بكسور في ساقها.
وتوفيت في 24 أغسطس عام 2003، إثر إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية وذلك بعد صراع استمر شهرين مع المرض.
ولدت "رزق" في مدينة طنطا، وبدأت دراستها في مدرسة ضياء الشرق عام 1916 ثم انتقلت ووالدتها للعيش في القاهرة مع خالتها الفنانة "أمينة محمد" أثر وفاة والدها، وكان عمرها ثماني سنوات.
ظهرت الفنانة القديرة لأول مرة على خشبة المسرح عام 1922، حيث قامت بالغناء إلى جوار خالتها في إحدى مسرحيات فرقة علي الكسار في مسارح روض الفرج، وأنتقلت للعمل مع فرقة رمسيس المسرحية التي أسسها عميد المسرح العربي يوسف وهبي عام 1924 حيث ظهرت في مسرحية "راسبوتين".
وشاركت بالتمثيل في معظم مسرحيات وهبي، الذي ارتبطت به أستاذا وفنانا، ولم تتزوجه رغم حبها الشديد له، وكان هذا الانتقال وراء شهرة أمينة رزق التي أصبحت إحدى الشخصيات الأساسية في المسرحيات التي قدمتها الفرقة وكذلك في الأفلام التي أنتجها.
وشاركت في بطولة نحو 500 مسرحية ونحو 200 عمل سينمائي أبرزها "بائعة الخبز" و"أريد حلا" و"دعاء الكروان" و"بداية ونهاية" و"التلميذة".
وعينت أمينة رزق عضوا بمجلس الشورى المصري في مايو 1991، كما حصلت على وسام الإستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ورفضت في سنواتها الأخيرة فكرة الاعتزال، رغم حادث السيارة الذي تعرضت له وأصابها بكسور في ساقها.
وتوفيت في 24 أغسطس عام 2003، إثر إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية وذلك بعد صراع استمر شهرين مع المرض.