صحفى قبطي: الشائعات ضد قانون بناء الكنائس لدغدغة مشاعر
السبت 27/أغسطس/2016 - 07:35 م
عبدالمجيد المصري
طباعة
قال الكاتب الصحفي، جرجس إبراهيم، "المتخصص بالشان القبطي"، إن هناك الكثيرين من النشطاء الأقباط يحاولون عرقلة إصدار قانون بناء الكنائس.
وأضاف "إبراهيم" فى تصريحات صحفية له اليوم السبت، أن بعض النشطاء الأقباط والنشطاء الحقوقيين أثاروت القلاقل حول قانون بناء الكنائس حتى لايصدر القانون، لأنه في حال صدور القانون ستتوقف الأحداث العنف الطائفي التي تعتبر مصدر داخل النشطاء.
وشدد الكاتب الصحفى، على أن هؤلا النشطاء حاول ترويج بعض الأكاذيب حول قانون بناء الكنائس، بأن القانون يمنع بناء القباب والمنارات ووضع صلبان على الكنائس في محاولة لدغدغة مشاعر البسطاء للضغط لوقف إصدار القانون، ففي حين نص القانون أن الكنيسة "رئاسة الطائفة الدينية" هي التي ستقدم لمحافظ الإقليم الرسم الهندسي لمبنى الكنيسة والمحافظ هو من سيعطي الموافقة.
مضيفا، لم يتطرق القانون من بعيد ولا من قريب لوضع الصلبان أو شكل بناء الكنيسة ولكن بعض النشطاء الحقوقيين استغلو هذه الأحداث في اللعب على مشاعر الأقباط في محاولة منهم عرقلة إصدار القانون، فحين أن هؤلاء النشطاء لم نسمع منهم إدانة واحدة بعد حرق الكنائس عقب فض اعتصام رابعة والنهضة ولكنه يقفوا كحجر عثرة عن إصدار قانون لبناء الكنائس.
لافتا إلى، أن القانون به الكثير من المميزات التي تساهم في حل أزمة بناء الكنائس وإنهاء الكثير من الأزمات الطائفية التي تحدث بسبب بناء كنائس جديدة، فالقانون يعطي الكثير من التسهيلات في البناء والهدم وإعادة البناء.
وأضاف "إبراهيم" فى تصريحات صحفية له اليوم السبت، أن بعض النشطاء الأقباط والنشطاء الحقوقيين أثاروت القلاقل حول قانون بناء الكنائس حتى لايصدر القانون، لأنه في حال صدور القانون ستتوقف الأحداث العنف الطائفي التي تعتبر مصدر داخل النشطاء.
وشدد الكاتب الصحفى، على أن هؤلا النشطاء حاول ترويج بعض الأكاذيب حول قانون بناء الكنائس، بأن القانون يمنع بناء القباب والمنارات ووضع صلبان على الكنائس في محاولة لدغدغة مشاعر البسطاء للضغط لوقف إصدار القانون، ففي حين نص القانون أن الكنيسة "رئاسة الطائفة الدينية" هي التي ستقدم لمحافظ الإقليم الرسم الهندسي لمبنى الكنيسة والمحافظ هو من سيعطي الموافقة.
مضيفا، لم يتطرق القانون من بعيد ولا من قريب لوضع الصلبان أو شكل بناء الكنيسة ولكن بعض النشطاء الحقوقيين استغلو هذه الأحداث في اللعب على مشاعر الأقباط في محاولة منهم عرقلة إصدار القانون، فحين أن هؤلاء النشطاء لم نسمع منهم إدانة واحدة بعد حرق الكنائس عقب فض اعتصام رابعة والنهضة ولكنه يقفوا كحجر عثرة عن إصدار قانون لبناء الكنائس.
لافتا إلى، أن القانون به الكثير من المميزات التي تساهم في حل أزمة بناء الكنائس وإنهاء الكثير من الأزمات الطائفية التي تحدث بسبب بناء كنائس جديدة، فالقانون يعطي الكثير من التسهيلات في البناء والهدم وإعادة البناء.