بالفيديو.. مواطنون عن اختلاف الأجيال: «قول للزمان إرجع يا زمان».. أبناء التسعين: «احنا بقينا في عهد المهرجانات».. و«شباب»: «مفيش أحلي من الأنتخة»
السبت 27/أغسطس/2016 - 09:27 م
أية محمد - أية علاء
طباعة
رصدت عدسة «المواطن» آراء الأجيال المختلفة بداية من السبعينيات وحتى الجيل الحالي، لنعرف آرائهم في أسباب اختلاف زماننا عن الزمن القديم، وهل الاختلاف يرجع للشخصيات، أم لاختلاف الظروف وصعوبة الحياة مع مرور الوقت.
وفى جولة «للمواطن» رصدنا مقارنة بين الأجيال فى السن والعقول والأسلوب.
كان سؤالنا للمواطن «محمد»: «هل التربية تختلف بإختلاف الأجيال؟» قال: «أن فرق الجيل ملهوش علاقة بجيل لكن الفاصل يرجع للتربية، والبيئة التي ينتمي إليها الشخص وهي التي تؤثر فيه، وترجع إلى سرعة التصرف وأسلوب الحديث بين الآباء والأبناء».
وفى نفس السياق قال المواطن «صالح»: «أنا من جيل فقير في التكنولوجيا عن هذا الجيل جيل النت والكمبيوتر إحنا كنا بنذاكر على لمبة جاز وبنسمع الراديو حتى مكنش عندنا تليفزيون كنا بنحب المدارس وكان فيه تشجيع من الأهل،و كان مرتب الأب بيكفى البيت وزيادة مكنش عندنا دروس خصوصية، لكن دلوقتى الطفل معاه تليفون ونت وحرية زيادة عن اللازم، إحنا كنا بنجرى وراء معلومة وبنجيب تقديرات عالية، حتى الفن كان فن رأقى فيه رسالة بتتقدم "مش زى دلوقتى فن مبتذل كان زمان فن يربى أجيال مش جيل "الرقاصة والمهرجانات».
وفى نفس المقارنة رصدنا أفكار الشباب، جيل الثمانينات والتسعينات، وقال المواطن «فيصل»: «نعم فى فرق في التربية بين الأجيال لأن الزمن اتغير، ودلوقتى الطالب بيشتغل وهو بيدرس لأن المعيشة غالية،لازم الطالب ينجح في حاجة واحدة للشغل أو الدراسة»، وتابع: «لو نفسى ارجع لعصر ارجع لزمن السبعينات والثمانيات نفسى ارجع لجيل أم كلثوم، وعبدالحليم، وفريد الاطرش، جيل نجيب محفوظ والفن الراقي».
ورصدنا رأي الجيل الجديد، قال «عمر» 16 عاما: «أنا طموحى اعدى من الثانوية العامة والاقى جامعة ادخلها ومتعبش في وظيفة».
وفى جولة «للمواطن» رصدنا مقارنة بين الأجيال فى السن والعقول والأسلوب.
كان سؤالنا للمواطن «محمد»: «هل التربية تختلف بإختلاف الأجيال؟» قال: «أن فرق الجيل ملهوش علاقة بجيل لكن الفاصل يرجع للتربية، والبيئة التي ينتمي إليها الشخص وهي التي تؤثر فيه، وترجع إلى سرعة التصرف وأسلوب الحديث بين الآباء والأبناء».
وفى نفس السياق قال المواطن «صالح»: «أنا من جيل فقير في التكنولوجيا عن هذا الجيل جيل النت والكمبيوتر إحنا كنا بنذاكر على لمبة جاز وبنسمع الراديو حتى مكنش عندنا تليفزيون كنا بنحب المدارس وكان فيه تشجيع من الأهل،و كان مرتب الأب بيكفى البيت وزيادة مكنش عندنا دروس خصوصية، لكن دلوقتى الطفل معاه تليفون ونت وحرية زيادة عن اللازم، إحنا كنا بنجرى وراء معلومة وبنجيب تقديرات عالية، حتى الفن كان فن رأقى فيه رسالة بتتقدم "مش زى دلوقتى فن مبتذل كان زمان فن يربى أجيال مش جيل "الرقاصة والمهرجانات».
وفى نفس المقارنة رصدنا أفكار الشباب، جيل الثمانينات والتسعينات، وقال المواطن «فيصل»: «نعم فى فرق في التربية بين الأجيال لأن الزمن اتغير، ودلوقتى الطالب بيشتغل وهو بيدرس لأن المعيشة غالية،لازم الطالب ينجح في حاجة واحدة للشغل أو الدراسة»، وتابع: «لو نفسى ارجع لعصر ارجع لزمن السبعينات والثمانيات نفسى ارجع لجيل أم كلثوم، وعبدالحليم، وفريد الاطرش، جيل نجيب محفوظ والفن الراقي».
ورصدنا رأي الجيل الجديد، قال «عمر» 16 عاما: «أنا طموحى اعدى من الثانوية العامة والاقى جامعة ادخلها ومتعبش في وظيفة».