4 وزراء أطاح بهم هاشتاج.. توتير يستبعد «الزند وصابر» من رئاسة العدل.. «علشان لو جه مايتفاجئش» القشة التى قسمت ظهر «العدوي».. و«محلب» أبرز المتضررين
السبت 27/أغسطس/2016 - 10:46 م
ياسمين مبروك
طباعة
بعد الإطاحة بوزير التموين خالد حنفي، على خلفية اتهامات لاحقته بإهدار المال العام، فقبل أيام قدمت لجنة تقصى الحقائق البرلمانية، التي جرى تشكيلها لكشف فساد توريد محصول القمح المحلي، إلى رئيس مجلس النواب تقريرا وافيا من 77 صفحة مؤيدا بـ33 ألف مستند، يثبت وقائع فساد وإهدار للمال العام.
وخلال السطور التالية ترصد «المواطن»، أبرز «الهاشتاجات» التي مهدت للإطاحة بالوزراء.
أحمد الزند
تصدر موقع التواصل الأجتماعي المصغر «تويتر» هاشتاج، للإطاحة بوزير العدل أحمد الزند، على خلفية تصريحاته التي أثارت الجدل في مصر والعالم العربي، بعدما قال إنه سيحاسب المخطىء مهما كانت صفته، حتى لو كان الرسول محمد.
وتبع ذلك هجومًا شديدًا عليه والدعوات لإقالته على مواقع التواصل الاجتماعي.. وهو ما تحقق في مارس الماضي، بإقالته بعدما رفض تقديم استقالته.
محفوظ صابر
وفي مايو من العام نفسه حملة قوية ضد وزير العدل السابق المستشار محفوظ صابر، بعدما قال في مقابلة تلفزيونية، إن «ابن عامل النظافة لو أصبح قاضيًا سيتعرض لأزمات عدة، ولن يستمر في هذه المهنة.. كتر خير عامل النظافة إنه ربى ابنه، لكن هناك وظائف أخرى تناسبه».
ما دفع الآلاف من المصريين إلى الهجوم على وزير العدل، الذي اعتبروا تعليقه عنصريًا وطبقيًا، ما يعد تناقضًا مع مهام وظيفته كوزيرًا للعدل.
مما دفع الحكومة المصرية إلى إقالته بعد مرور يوم واحد فقط من التصريحات.
عادل العدوي
ومن الحملات التي حدثت في العام الماضي أيضًا، الحملة التي اشتعلت ضد وزير الصحة في حكومة إبراهيم محلب، هو ورئيس الوزراء، عقب زيارة رئيس الوزراء لمعهد القلب وظهر محاطًا بالكاميرات مستاءًا من الإهمال به، فظهر إثر ذلك هاشتاج #علشان_لو_جه_مايتفاجئش، وهاشتاج #أقيلوا_العدوي.
إبراهيم محلب
ثم تبع ذلك استقالة حكومة محلب، في سبمتبر، لتنهي بذلك حملة الهاشتاج، إلا أنها كل حين تعود مرة أخرى للظهور كما ظهر هاشتاج “علشان لو جه مايتفاجئش” مرة أخرى بعد الجمعية العمومية للأطباء في الشهر الماضي من العام الحالي.
وخلال السطور التالية ترصد «المواطن»، أبرز «الهاشتاجات» التي مهدت للإطاحة بالوزراء.
أحمد الزند
تصدر موقع التواصل الأجتماعي المصغر «تويتر» هاشتاج، للإطاحة بوزير العدل أحمد الزند، على خلفية تصريحاته التي أثارت الجدل في مصر والعالم العربي، بعدما قال إنه سيحاسب المخطىء مهما كانت صفته، حتى لو كان الرسول محمد.
وتبع ذلك هجومًا شديدًا عليه والدعوات لإقالته على مواقع التواصل الاجتماعي.. وهو ما تحقق في مارس الماضي، بإقالته بعدما رفض تقديم استقالته.
محفوظ صابر
وفي مايو من العام نفسه حملة قوية ضد وزير العدل السابق المستشار محفوظ صابر، بعدما قال في مقابلة تلفزيونية، إن «ابن عامل النظافة لو أصبح قاضيًا سيتعرض لأزمات عدة، ولن يستمر في هذه المهنة.. كتر خير عامل النظافة إنه ربى ابنه، لكن هناك وظائف أخرى تناسبه».
ما دفع الآلاف من المصريين إلى الهجوم على وزير العدل، الذي اعتبروا تعليقه عنصريًا وطبقيًا، ما يعد تناقضًا مع مهام وظيفته كوزيرًا للعدل.
مما دفع الحكومة المصرية إلى إقالته بعد مرور يوم واحد فقط من التصريحات.
عادل العدوي
ومن الحملات التي حدثت في العام الماضي أيضًا، الحملة التي اشتعلت ضد وزير الصحة في حكومة إبراهيم محلب، هو ورئيس الوزراء، عقب زيارة رئيس الوزراء لمعهد القلب وظهر محاطًا بالكاميرات مستاءًا من الإهمال به، فظهر إثر ذلك هاشتاج #علشان_لو_جه_مايتفاجئش، وهاشتاج #أقيلوا_العدوي.
إبراهيم محلب
ثم تبع ذلك استقالة حكومة محلب، في سبمتبر، لتنهي بذلك حملة الهاشتاج، إلا أنها كل حين تعود مرة أخرى للظهور كما ظهر هاشتاج “علشان لو جه مايتفاجئش” مرة أخرى بعد الجمعية العمومية للأطباء في الشهر الماضي من العام الحالي.