بالفيديو.. أكبر معمر في العالم 145 عامًا: «ما أريده هو الموت»
الأحد 28/أغسطس/2016 - 12:07 م
نهال سيد
طباعة
أفادت تقارير إعلامية غربية، اكتشاف أكبر معمر بالعالم في إندونيسيا، إذ يبلغ من العمر 145 عامًا، ويحمل الإندونيسي مباه غوثو وثائق تثبت أنه ولد عام 1870، وفقًا لصحيفة إندبندنت البريطانية.
وقال غوثو إنه بدأ التحضير لوفاته منذ عام 1992، حتى أنه صنع قبره، ولكن بعد مرور 24 عامًا، لا يزال على قيد الحياة.
وأوضح غوثو أنه عاش أكثر من إخوانه العشرة وزوجاته الأربع وأطفاله، إلا أن صحته ساءت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة.
ورغم أن عمره مثير للدهشة، قال غوثو لشبكة الأخبار الإقليمية: "ما أريده هو الموت".
ويملك غوثو وثائق رسمية تدل على كبر سنه، وأكد مكتب السجلات الإندونيسية أن تاريخ ميلاده هو 31 ديسمبر (كانون الأول) عام 1870.
وفي حال التأكد من الوثائق، سيكسب غوثو عليه لقب أكبر معمر في التاريخ بكتاب غينيس للأرقام القياسية، وهو اللقب الذي تسيطر عليها حاليًا الفرنسية جين كالمو التي توفيت في سن ناهز 122 عامًا.
وادعى عدد من أشخاص أنهم كسروا رقم القياسي لكالمو، مثل النيجيري جيمس أولوفاينتوي، الذي ادعى أنه في 171 من العمر، ودهاكابو إيبا من إثيوبيا، الذي ادعى أنه في 163 من العمر، لكن دون وثائق رسمية تثبت صحة ادعاءاتهم لم يستطيعوا دخول كتاب غينيس.
ويقول المعمر الذي ينحدر من مقاطعة جاوا الوسطى، أنه يقضي وقته حاليًا بالاستماع إلى الراديو، إذ أن بصره لم يعد كافيًا لمشاهدة التلفزيون.
وعندما سئل عن سر حياة طويلة، قال: "الوصفة هي فقط الصبر".
وقال غوثو إنه بدأ التحضير لوفاته منذ عام 1992، حتى أنه صنع قبره، ولكن بعد مرور 24 عامًا، لا يزال على قيد الحياة.
وأوضح غوثو أنه عاش أكثر من إخوانه العشرة وزوجاته الأربع وأطفاله، إلا أن صحته ساءت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة.
ورغم أن عمره مثير للدهشة، قال غوثو لشبكة الأخبار الإقليمية: "ما أريده هو الموت".
ويملك غوثو وثائق رسمية تدل على كبر سنه، وأكد مكتب السجلات الإندونيسية أن تاريخ ميلاده هو 31 ديسمبر (كانون الأول) عام 1870.
وفي حال التأكد من الوثائق، سيكسب غوثو عليه لقب أكبر معمر في التاريخ بكتاب غينيس للأرقام القياسية، وهو اللقب الذي تسيطر عليها حاليًا الفرنسية جين كالمو التي توفيت في سن ناهز 122 عامًا.
وادعى عدد من أشخاص أنهم كسروا رقم القياسي لكالمو، مثل النيجيري جيمس أولوفاينتوي، الذي ادعى أنه في 171 من العمر، ودهاكابو إيبا من إثيوبيا، الذي ادعى أنه في 163 من العمر، لكن دون وثائق رسمية تثبت صحة ادعاءاتهم لم يستطيعوا دخول كتاب غينيس.
ويقول المعمر الذي ينحدر من مقاطعة جاوا الوسطى، أنه يقضي وقته حاليًا بالاستماع إلى الراديو، إذ أن بصره لم يعد كافيًا لمشاهدة التلفزيون.
وعندما سئل عن سر حياة طويلة، قال: "الوصفة هي فقط الصبر".