وزير الري يشارك بفعاليات الأسبوع العالمي للمياه
الإثنين 29/أغسطس/2016 - 03:13 م
أمنية هاني
طباعة
بدأت اليوم الأثنين، فعاليات الأسبوع العالمي للمياه، والذي يستمر حتى 2 سبتمبر المقبل، ويستضيفه معهد ستوكهولم الدولي تحت شعار (المياه من أجل تحقيق التنمية المستدامة)، حيث يركز الاحتفال على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 التي اعتمدتها الأمم المتحدة.
ويشارك وزير الموارد المائية والري، الدكتور محمد عبد العاطي، على رأس وفد رفيع في مؤتمر المياه والنمو والاستقرار، والذي ينظمه مركز البيئة الإقليمي لوسط وشرق أوروبا على هامش فعاليات الأسبوع، بالإضافة للمشاركة في الاجتماع الوزاري الأفريقي للمياه.
وتشارك وزارة الموارد المائية والري، عبر تنظيم جلسة حول إدارة خزان الحجر الرملي النوبي الذي تشترك مصر في إدارته مع السودان وليبيا وتشاد، حيث سيتم عرض قصة نجاح تجربة حقيقية في التعاون الإقليمي في إدارة نظام الخزان الجوفي النوبي المشترك بين الدول الأربع، بعدما أصبح التنافس على المياه العابرة للحدود من أصعب التحديات المائية سواء كانت مياه سطحية أو جوفية.
ويأتي التعاون بين الدول الأربع في إطار السعي لإقامة حوار بناء والحد من فرص نشوب النزاعات وتجنب تدهور نوعية المياه، وسيتم خلال الجلسة تبادل وجهات النظر والخبرات حول القيود التقنية والسياسية والمؤسسية واقتراح مؤشرات يمكن استخدامها لرصد وتقييم التعاون الإقليمي على مستوى أنظمة المياه الجوفية العابرة للحدود.
كما سيشارك وزير الري والوفد، في العديد من الجلسات المتعلقة بالتغيرات المناخية ورفع كفاءة إدارة المياه والإدارة المثلى للمياه الجوفية وحوكمة إدارة المياه وإدارة المخاطر المتعلقة بالمياه والعلاقة بين الهجرة وإدارة المياه وتمويل مشروعات المياه وعلاقتها بالتنمية المستدامة وتأثير الفيضان والجفاف على المدن وحماية المناطق الساحلية.
ويشارك وزير الموارد المائية والري، الدكتور محمد عبد العاطي، على رأس وفد رفيع في مؤتمر المياه والنمو والاستقرار، والذي ينظمه مركز البيئة الإقليمي لوسط وشرق أوروبا على هامش فعاليات الأسبوع، بالإضافة للمشاركة في الاجتماع الوزاري الأفريقي للمياه.
وتشارك وزارة الموارد المائية والري، عبر تنظيم جلسة حول إدارة خزان الحجر الرملي النوبي الذي تشترك مصر في إدارته مع السودان وليبيا وتشاد، حيث سيتم عرض قصة نجاح تجربة حقيقية في التعاون الإقليمي في إدارة نظام الخزان الجوفي النوبي المشترك بين الدول الأربع، بعدما أصبح التنافس على المياه العابرة للحدود من أصعب التحديات المائية سواء كانت مياه سطحية أو جوفية.
ويأتي التعاون بين الدول الأربع في إطار السعي لإقامة حوار بناء والحد من فرص نشوب النزاعات وتجنب تدهور نوعية المياه، وسيتم خلال الجلسة تبادل وجهات النظر والخبرات حول القيود التقنية والسياسية والمؤسسية واقتراح مؤشرات يمكن استخدامها لرصد وتقييم التعاون الإقليمي على مستوى أنظمة المياه الجوفية العابرة للحدود.
كما سيشارك وزير الري والوفد، في العديد من الجلسات المتعلقة بالتغيرات المناخية ورفع كفاءة إدارة المياه والإدارة المثلى للمياه الجوفية وحوكمة إدارة المياه وإدارة المخاطر المتعلقة بالمياه والعلاقة بين الهجرة وإدارة المياه وتمويل مشروعات المياه وعلاقتها بالتنمية المستدامة وتأثير الفيضان والجفاف على المدن وحماية المناطق الساحلية.