الجيش الفيليبيني يكثف هجومه ضد جماعة «أبو سياف»
الثلاثاء 30/أغسطس/2016 - 07:18 م
وكالات
طباعة
أعلنت السلطات الفيليبينية أن الجيش نشر الثلاثاء آلاف الجنود الإضافيين سعيا للقضاء على جماعة أبو سياف الإسلامية المعروفة باختطاف الأجانب، بعد مقتل 15 عسكريا خلال معارك.
وأمر الرئيس رودريغو دوتيرتي قوات الأمن بالقضاء على جماعة أبو سياف، التي سبق أن بايعت تنظيم الدولة الإسلامية وأقدمت مؤخرا على قطع رأسي رهينتين كنديين بعدما تم رفض دفع فدية بملايين الدولارات.
غير أن الهجوم الأسبوع الماضي على جزيرة جولو، معقل الجماعة في جنوب الأرخبيل، ووجه بمقاومة شرسة.
وقتل 15 جنديا وأصيب عشرة آخرون بجروح خلال الاشتباك نفسه الاثنين، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الجيش في الإقليم الميجور فيلمون تان.
وأوضح المتحدث باسم الرئاسية الفيليبينية ارنستو ابيلا أن نحو 2500 جندي إضافي نشروا الثلاثاء في جولو والجزر المجاورة.
وقال ابيلا للصحافيين إن "الرئيس حازم في القضاء على التهديد الذي تشكله جماعة أبو سياف في أسرع وقت ممكن".
وستنضم هذه التعزيزات إلى لواءين يشاركان في الهجوم المتواصل. وامتنع المتحدث الرئاسي عن ذكر أعداد محددة، لكن كل لواء يعد ألف جندي على الأقل.
وأكد المتحدث تان أن الجيش سيحقق هدفه، مقرا في الوقت نفسه بالعقبات العائدة لطبيعة الارض في منطقة النزاع التي كانت مواتية لجماعة أبو سياف، التي تستفيد أيضا من مساعدة بعض السكان المسلمين.
وأمر الرئيس رودريغو دوتيرتي قوات الأمن بالقضاء على جماعة أبو سياف، التي سبق أن بايعت تنظيم الدولة الإسلامية وأقدمت مؤخرا على قطع رأسي رهينتين كنديين بعدما تم رفض دفع فدية بملايين الدولارات.
غير أن الهجوم الأسبوع الماضي على جزيرة جولو، معقل الجماعة في جنوب الأرخبيل، ووجه بمقاومة شرسة.
وقتل 15 جنديا وأصيب عشرة آخرون بجروح خلال الاشتباك نفسه الاثنين، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الجيش في الإقليم الميجور فيلمون تان.
وأوضح المتحدث باسم الرئاسية الفيليبينية ارنستو ابيلا أن نحو 2500 جندي إضافي نشروا الثلاثاء في جولو والجزر المجاورة.
وقال ابيلا للصحافيين إن "الرئيس حازم في القضاء على التهديد الذي تشكله جماعة أبو سياف في أسرع وقت ممكن".
وستنضم هذه التعزيزات إلى لواءين يشاركان في الهجوم المتواصل. وامتنع المتحدث الرئاسي عن ذكر أعداد محددة، لكن كل لواء يعد ألف جندي على الأقل.
وأكد المتحدث تان أن الجيش سيحقق هدفه، مقرا في الوقت نفسه بالعقبات العائدة لطبيعة الارض في منطقة النزاع التي كانت مواتية لجماعة أبو سياف، التي تستفيد أيضا من مساعدة بعض السكان المسلمين.