5 تهم واجهت خالد أبو النجا.. "ألوان الطيف" تضعه في مأزق المثلية.. "أنا ديني مصري" وصمه بالالحاد.. و"الطاغية" يضعه في خانة "التطبيع"
الخميس 01/سبتمبر/2016 - 09:18 م
سمر شوكة
طباعة
مواقف عديدة ومختلفة اتخذها الفنان خالد أبو النجا في الفترة الماضية أثارت حوله الجدل، بل وجعلت الأنظار تلتف حوله بعد عدة اتهامات واجهته، كاد بعضها أن يودي بحياته، بينما أضرّ البعض الآخر منها سمعته وحياته الخاصة، كانت آخر هذه المشكلات التي أثيرت حول أبو النجا، تلك الصفة التي وصفتها به وسائل الإعلام التركية اليوم، حيث وُصف أبو النجا بأنه أبرز المعارضين للسيسي، نتيجة هذه التهم ابتعد أبو النجا عن الأعمال الفنية خلال الفترة الماضية.
وترصد لكم "المواطن" 5 تهم واجهت الفنان خالد أبو النجا، طوال الفترة الماضية.
"المثلية الجنسية":
عقب مذبحة أولارندو التي حدثت للمثليين داخل ملهى ليلي، قتل 50 شخصًا وأصيب 53 آخرين، اتخذ المثليون شعارًا لهم وهو ألوان قوس قزح، كي يعلنوا عن حزنهم تجاه هذا الحادث، ويتضامن معهم أيًا من الشخصيات الآخرين، كان الفنان خالد أبو النجا في مقدمة الشخصيات العامة التي أعلنت تضامنها معهم، حيث لوّن صورته عقب هذا الحادث بألوان قوس قزح، ما أثار حوله العديد من الأقوال الذين أكدوا أنه مثلي الجنس، ولم يكترث الفنان بهذا الاتهام حيث أنه لم يرفضه ولم يؤكده، متجاهلًا كل ما يدار حوله.
"الالحاد":
"أنا لا مسلم ولا مسيحي أنا ديني مصري"، هكذا قال الفنان خالد أبو النجا حين سُئل عن ديانته، ما جعل الكثير من جمهور الفن المتابع لأخبار الفنانين خلف الشاشات يرى أنه ملحد، ليس له دين محدد ولا ينتمي لأي دين، ما أثار جدلًا كبيرًا حوله، ولم يكترث الفنان أيضًا بالرد على مثل هذه الاتهامات، فالتجاهل لديه يعد موقفًا تجاه كثرة الأقاويل.
"التطبيع":
شاعت في الأشهر القليلة الماضية، عدة شائعات حول مشاركة الممثلين خالد أبو النجا وبسمة في مسلسل من إنتاج إسرائيل وتأليف كاتب إسرائيلي يدعى "الطاغية"، والذي يتم إنتاجه لصالح التليفزيون الأمريكي، ما جعله محط أنظار للكثيرين الذي وصفوه بأنه يؤيد التطبيع مع إسرائيل رغم الحروب الكثيرة بينهم، وبخصوص هذا الاتهام لم يصمت أبو النجا عن هذا الاتهام خاصة، حيث أنه سرعان ما رد على جماهيره ليبرأ نفسه بكلمات مقتضبة، حيث قال "بلاش تطبيع".
"تحريض المواطنين على الثورة":
"حان وقت اعتراف السيسي بالفشل"، هذه الجملة وغيرها ينشرها الفنان خالد أبو النجا على صفحته يوميًا، حيث يعارض الرئيس عبد الفتاح السيسي في مختلف قراراته ومواقفه، ما يجعل مؤيدي الرئيس يشنون حملات ضده، لمواجهته وجعله يتوقف على المعارضة، ووصفه العديد من الساسة والإعلاميين بـ"المحرض"، الذي يسعى لخراب مصر حسب زعمهم، رغم وجود العديد من المعارضين في كل بلد.
"التمويل":
لطالما اقترنت تهمة التحريض على الثورة بالتمويل، وذلك عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير، وعقب اتهامه بالتحريض وإثارة الشغب داخل البلاد، اتهمه الكثير من الإعلاميين وعلى رأسهم أحمد موسى بالتمويل، ما جعل هذه الشائعات تنتشر بين كافة الأوساط بشكل كبير ومزعج.
وترصد لكم "المواطن" 5 تهم واجهت الفنان خالد أبو النجا، طوال الفترة الماضية.
"المثلية الجنسية":
عقب مذبحة أولارندو التي حدثت للمثليين داخل ملهى ليلي، قتل 50 شخصًا وأصيب 53 آخرين، اتخذ المثليون شعارًا لهم وهو ألوان قوس قزح، كي يعلنوا عن حزنهم تجاه هذا الحادث، ويتضامن معهم أيًا من الشخصيات الآخرين، كان الفنان خالد أبو النجا في مقدمة الشخصيات العامة التي أعلنت تضامنها معهم، حيث لوّن صورته عقب هذا الحادث بألوان قوس قزح، ما أثار حوله العديد من الأقوال الذين أكدوا أنه مثلي الجنس، ولم يكترث الفنان بهذا الاتهام حيث أنه لم يرفضه ولم يؤكده، متجاهلًا كل ما يدار حوله.
"الالحاد":
"أنا لا مسلم ولا مسيحي أنا ديني مصري"، هكذا قال الفنان خالد أبو النجا حين سُئل عن ديانته، ما جعل الكثير من جمهور الفن المتابع لأخبار الفنانين خلف الشاشات يرى أنه ملحد، ليس له دين محدد ولا ينتمي لأي دين، ما أثار جدلًا كبيرًا حوله، ولم يكترث الفنان أيضًا بالرد على مثل هذه الاتهامات، فالتجاهل لديه يعد موقفًا تجاه كثرة الأقاويل.
"التطبيع":
شاعت في الأشهر القليلة الماضية، عدة شائعات حول مشاركة الممثلين خالد أبو النجا وبسمة في مسلسل من إنتاج إسرائيل وتأليف كاتب إسرائيلي يدعى "الطاغية"، والذي يتم إنتاجه لصالح التليفزيون الأمريكي، ما جعله محط أنظار للكثيرين الذي وصفوه بأنه يؤيد التطبيع مع إسرائيل رغم الحروب الكثيرة بينهم، وبخصوص هذا الاتهام لم يصمت أبو النجا عن هذا الاتهام خاصة، حيث أنه سرعان ما رد على جماهيره ليبرأ نفسه بكلمات مقتضبة، حيث قال "بلاش تطبيع".
"تحريض المواطنين على الثورة":
"حان وقت اعتراف السيسي بالفشل"، هذه الجملة وغيرها ينشرها الفنان خالد أبو النجا على صفحته يوميًا، حيث يعارض الرئيس عبد الفتاح السيسي في مختلف قراراته ومواقفه، ما يجعل مؤيدي الرئيس يشنون حملات ضده، لمواجهته وجعله يتوقف على المعارضة، ووصفه العديد من الساسة والإعلاميين بـ"المحرض"، الذي يسعى لخراب مصر حسب زعمهم، رغم وجود العديد من المعارضين في كل بلد.
"التمويل":
لطالما اقترنت تهمة التحريض على الثورة بالتمويل، وذلك عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير، وعقب اتهامه بالتحريض وإثارة الشغب داخل البلاد، اتهمه الكثير من الإعلاميين وعلى رأسهم أحمد موسى بالتمويل، ما جعل هذه الشائعات تنتشر بين كافة الأوساط بشكل كبير ومزعج.