شركات كبرى تصنع منتجات تجميل "حلال"
الجمعة 02/سبتمبر/2016 - 11:08 ص
تصنع بعض كبرى الشركات في العالم منتجات التجميل الحلال مثل كريمات البشرة والشامبو لبيعها في إندونيسيا، في إطار مسعى لجذب المستهلكين المسلمين الذين تتزايد أعدادهم مع تراجع المبيعات في العديد من الدول الغربية.
وأصبحت أسماء كبيرة في مجال التجميل مثل يونيليفر وبايرسدورف ولوريال بين الشركات متعددة الجنسيات، التي تستهدف إندونيسيا، إحدى أكبر الدول الإسلامية من حيث عدد السكان.
وستسن إندونيسيا قانونا هو الأول من نوعه لوضع ملصقات على المنتجات الغذائية لتوضيح ما إذا المنتج حلالا في 2017، ثم منتجات التجميل والعناية الشخصية في 2018 والأدوية في 2019.
وتقول الشركات إن الطلب على منتجات التجميل الحلال أو استهداف أشياء بعينها مثل العناية بشعر المحجبات سيتزايد مع تنامي الطبقة المتوسطة في إندونيسيا.
وترى أن إندونيسيا يمكن أن تؤثر على دول أخرى مثل ماليزيا حيث تصنع المنتجات الحلال محليا أو تنتجها شركات صغيرة يقبل المستهلكون على منتجاتها.
ويقدر أن منتجات التجميل الحلال تمثل نحو 11 في المئة من السوق العالمية للمنتجات الحلال تجاوز حجمه تريليون دولار في 2015 وفق الشركة ديلويت توهماتسو للاستشارات.
وتتوقع شركة تكنافيو لأبحاث السوق أن تزيد مبيعات المنتجات الحلال للعناية الشخصية بواقع 14 في المئة سنويا حتى 2019.
وأصبحت أسماء كبيرة في مجال التجميل مثل يونيليفر وبايرسدورف ولوريال بين الشركات متعددة الجنسيات، التي تستهدف إندونيسيا، إحدى أكبر الدول الإسلامية من حيث عدد السكان.
وستسن إندونيسيا قانونا هو الأول من نوعه لوضع ملصقات على المنتجات الغذائية لتوضيح ما إذا المنتج حلالا في 2017، ثم منتجات التجميل والعناية الشخصية في 2018 والأدوية في 2019.
وتقول الشركات إن الطلب على منتجات التجميل الحلال أو استهداف أشياء بعينها مثل العناية بشعر المحجبات سيتزايد مع تنامي الطبقة المتوسطة في إندونيسيا.
وترى أن إندونيسيا يمكن أن تؤثر على دول أخرى مثل ماليزيا حيث تصنع المنتجات الحلال محليا أو تنتجها شركات صغيرة يقبل المستهلكون على منتجاتها.
ويقدر أن منتجات التجميل الحلال تمثل نحو 11 في المئة من السوق العالمية للمنتجات الحلال تجاوز حجمه تريليون دولار في 2015 وفق الشركة ديلويت توهماتسو للاستشارات.
وتتوقع شركة تكنافيو لأبحاث السوق أن تزيد مبيعات المنتجات الحلال للعناية الشخصية بواقع 14 في المئة سنويا حتى 2019.