بريطانيا تعرب عن قلقها ازاء سياسة التوسع الاستيطاني الاسرائيلي في الضفة الغربية
الجمعة 02/سبتمبر/2016 - 02:00 م
أعرب وزير شؤون الشرق الأوسط وإفريقيا في الخارجية البريطانية توباياس إلوود اليوم الجمعة، عن قلقه بشأن بناء أكثر من 450 وحدة استيطانية جديدة في شمال الضفة الغربية، داعيًا الحكومة الإسرائيلية إلى وقف سياسة التوسع الاستيطاني.
ووافقت إسرائيل أمس على بناء أكثر من 450 وحدة سكنية استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، رغم قلق المجتمع الدولي من استمرار السياسة الاستيطانية التي تقوض فرص السلام.
وقال إلوود -في بيان للخارجية البريطانية - إن "المملكة المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء تقارير عن خطط بناء أكثر من 450 وحدة استيطانية جديدة في شمال الضفة الغربية".
وأضاف أن زيادة وتيرة الاستيطان، بما في ذلك التحركات الخاصة بالموافقة بأثر رجعي على بناء وحدات استيطانية غير مصرح بها والبؤر الاستيطانية، يثير تساؤلات حول التزام اسرائيل بحل الدولتين.
وأضاف إلوود "أوضح تقرير اللجنة الرباعية الأثر الضار لسياسة إسرائيل المنهجية لبناء المستوطنات والتوسع في المنطقة (ج) في الضفة الغربية والقدس الشرقية وعرقلة موازية للتنمية الفلسطينية. نحن نحث إسرائيل مرة أخرى على وقف سياسة التوسع الاستيطاني، والذي يشكل عائقا أمام السلام".
ووافقت إسرائيل أمس على بناء أكثر من 450 وحدة سكنية استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، رغم قلق المجتمع الدولي من استمرار السياسة الاستيطانية التي تقوض فرص السلام.
وقال إلوود -في بيان للخارجية البريطانية - إن "المملكة المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء تقارير عن خطط بناء أكثر من 450 وحدة استيطانية جديدة في شمال الضفة الغربية".
وأضاف أن زيادة وتيرة الاستيطان، بما في ذلك التحركات الخاصة بالموافقة بأثر رجعي على بناء وحدات استيطانية غير مصرح بها والبؤر الاستيطانية، يثير تساؤلات حول التزام اسرائيل بحل الدولتين.
وأضاف إلوود "أوضح تقرير اللجنة الرباعية الأثر الضار لسياسة إسرائيل المنهجية لبناء المستوطنات والتوسع في المنطقة (ج) في الضفة الغربية والقدس الشرقية وعرقلة موازية للتنمية الفلسطينية. نحن نحث إسرائيل مرة أخرى على وقف سياسة التوسع الاستيطاني، والذي يشكل عائقا أمام السلام".