تحذيرات طبية.. لقاح حمى الضنك يمكن أن يجعل المرض أكثر سوءا
السبت 03/سبتمبر/2016 - 08:50 ص
حذرت دراسة طبية من إمكانية مضاعفة لقاح "حمى الضنك" من فرص الإصابة بحمى الضنك الخطيرة، في حال استخدامه بشكل غير صحيح.
وأوضح الباحثون أن هناك لقاحا واحدا فقط المعتمد لحمى الضنك، تم الترخيص له في ست دول، في الوقت الذي تدرس فيه عدد من الدول الأخرى كيفية استخدامه.. وعلى الرغم من ندرة حدوث المرض في الولايات المتحدة، إلا أن حمى الضنك ما يزال منتشرا في كل من بورتوريكو، أمريكا اللاتينية، جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهاديء.
وينتقل مرض "حمى الضنك" عن طريق البعوض، غالبا ما تكون الإصابة خفيفة في بادىء الأمر، إلا أنها سرعان ما تصبح شديدة وقاتلة، وهناك قلق من أنه في حال فشل جهود توفير اللقاح لضمان حماية كاملة للكثيرين، يمكن أن تتضاعف مخاطر المرض بين الكثيرين.
وفي هذه الدراسة، قام الباحثون بإعادة تحليل البيانات المسجلة عن لقاح حمى الضنك بين أكثر من 30000 شخص في نحو 10 دول.
فقد توصلت الدراسة فعالية اللقاح في تقليل أعداد مرضى حمى الضنك بنسبة 30 % في مناطق انتشار المرض.
وقالت الدكتورة "إيزابيل رودريجيز" الباحثة في كلية "بلومبيرج" للصحة العامة في جامعة "جون هوبكنز" الأمريكية، فيما يتعلق بإمكانيات أي لقاح، فإننا نأمل أن ينجح في تقليل فرص الإصابة بأي مرض بنسبة 30%، إلا أن نوعية اللقاحات المتوافرة حاليا تعمل على إبطاء معدلات انتشار المرض بصورة أساسية.
وأضافت، إذا تم استخدام اللقاح بشكل صحيح فيمكن لكثير من الناس أن ينأوا بأنفسهم من المرض اللعين، ولكن علينا أن نتأكد الطرق الصحيحة لاستخدامه خاصة في المناطق التي ينتشر فيها المرض بصورة كبيرة.
وأوضح الباحثون أن هناك لقاحا واحدا فقط المعتمد لحمى الضنك، تم الترخيص له في ست دول، في الوقت الذي تدرس فيه عدد من الدول الأخرى كيفية استخدامه.. وعلى الرغم من ندرة حدوث المرض في الولايات المتحدة، إلا أن حمى الضنك ما يزال منتشرا في كل من بورتوريكو، أمريكا اللاتينية، جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهاديء.
وينتقل مرض "حمى الضنك" عن طريق البعوض، غالبا ما تكون الإصابة خفيفة في بادىء الأمر، إلا أنها سرعان ما تصبح شديدة وقاتلة، وهناك قلق من أنه في حال فشل جهود توفير اللقاح لضمان حماية كاملة للكثيرين، يمكن أن تتضاعف مخاطر المرض بين الكثيرين.
وفي هذه الدراسة، قام الباحثون بإعادة تحليل البيانات المسجلة عن لقاح حمى الضنك بين أكثر من 30000 شخص في نحو 10 دول.
فقد توصلت الدراسة فعالية اللقاح في تقليل أعداد مرضى حمى الضنك بنسبة 30 % في مناطق انتشار المرض.
وقالت الدكتورة "إيزابيل رودريجيز" الباحثة في كلية "بلومبيرج" للصحة العامة في جامعة "جون هوبكنز" الأمريكية، فيما يتعلق بإمكانيات أي لقاح، فإننا نأمل أن ينجح في تقليل فرص الإصابة بأي مرض بنسبة 30%، إلا أن نوعية اللقاحات المتوافرة حاليا تعمل على إبطاء معدلات انتشار المرض بصورة أساسية.
وأضافت، إذا تم استخدام اللقاح بشكل صحيح فيمكن لكثير من الناس أن ينأوا بأنفسهم من المرض اللعين، ولكن علينا أن نتأكد الطرق الصحيحة لاستخدامه خاصة في المناطق التي ينتشر فيها المرض بصورة كبيرة.