الخارجية التركية والأمريكية يبحثان الأوضاع في سوريا
السبت 03/سبتمبر/2016 - 10:24 ص
أ ش أ
طباعة
التقى وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، في مدينة "هانجتشو" الصينية، نظيره الأمريكي جون كيري، عشية انعقاد قمة مجموعة العشرين، حيث تناولا آخر التطورات في المنطقة لاسيما الأوضاع في سوريا.
وحسبما ذكرت وكالة الأناضول، قالت مصادر دبلوماسية، إنَّ اللقاء الذي استمر لمدة ساعة تقريبًا، تمحور حول الجهود التي تبذلها تركيا في مكافحة منظمة غولن الإرهابية، وإعادة زعيمها فتح الله جولن المقيم في ولاية بنسلفانيا الأمريكية.
كما ناقش الوزيران آخر التطورات في الشرق الأوسط، وعلى رأسها الأوضاع في سوريا، والتطورات في مدينتي جرابلس ومنبج شمالي حلب، بالإضافة إلى مكافحة تنظيم داعش الإرهابي.
وتنطلق غدًا الأحد، وعلى مدار يومين متتاليين، أعمال قمة مجموعة العشرين في مدينة هانغتشو الصينية تحت عنوان "نحو اقتصاد عالمي ابتكاري ونشط ومترابط".
و مجموعة العشرين، منتدى تأسس في 1999 بسبب الأزمات المالية في تسعينات القرن الماضي، ويمثل هذا المنتدى ثلثي التجارة في العالم.
وتضم المجموعة 20 عضوا هم: "الصين والهند وإندونيسيا، واليابان وكوريا الجنوبية، والسعودية من قارة آسيا، وجنوب إفريقيا من إفريقيا، والأرجنتين والبرازيل من أمريكا الجنوبية، وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا من أوروبا"، إضافة إلى روسيا وتركيا من خارج الاتحاد الأوروبي، ومن أمريكا الشمالية الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وأخيرًا استراليا.
وحسبما ذكرت وكالة الأناضول، قالت مصادر دبلوماسية، إنَّ اللقاء الذي استمر لمدة ساعة تقريبًا، تمحور حول الجهود التي تبذلها تركيا في مكافحة منظمة غولن الإرهابية، وإعادة زعيمها فتح الله جولن المقيم في ولاية بنسلفانيا الأمريكية.
كما ناقش الوزيران آخر التطورات في الشرق الأوسط، وعلى رأسها الأوضاع في سوريا، والتطورات في مدينتي جرابلس ومنبج شمالي حلب، بالإضافة إلى مكافحة تنظيم داعش الإرهابي.
وتنطلق غدًا الأحد، وعلى مدار يومين متتاليين، أعمال قمة مجموعة العشرين في مدينة هانغتشو الصينية تحت عنوان "نحو اقتصاد عالمي ابتكاري ونشط ومترابط".
و مجموعة العشرين، منتدى تأسس في 1999 بسبب الأزمات المالية في تسعينات القرن الماضي، ويمثل هذا المنتدى ثلثي التجارة في العالم.
وتضم المجموعة 20 عضوا هم: "الصين والهند وإندونيسيا، واليابان وكوريا الجنوبية، والسعودية من قارة آسيا، وجنوب إفريقيا من إفريقيا، والأرجنتين والبرازيل من أمريكا الجنوبية، وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا من أوروبا"، إضافة إلى روسيا وتركيا من خارج الاتحاد الأوروبي، ومن أمريكا الشمالية الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وأخيرًا استراليا.