الأعلى للجامعات: بدء الدراسة بأول برنامج ألماني بسوهاج
الأحد 04/سبتمبر/2016 - 12:15 ص
إسلام عبد العال
طباعة
وافقت لجنة قطاع الآداب بالمجلس الأعلى للجامعات، السبت، على بدء الدراسة ببرنامج اللغة الألمانية بكلية آداب سوهاج اعتبارًا من العام الدراسي الحالي 2016-2017.
وأوضح الدكتور كريم مصلح صالح، عميد كلية الآداب وعضو لجنة القطاع، أن البرنامج هو الأول من نوعه في كليات الآداب بمصر، ويتيح لخريجي الثانوية العامة دراسة اللغة الألمانية وثقافة وآداب وتاريخ الحضارة الألمانية بما يؤهل الدارسين، للتعامل مع السياح الألمان والتعاون معهم في المجالات التجارية والاقتصادية التي تحتاجها مصر وخاصة في منطقة الصعيد التي يتواجد بها ثلث آثار العالم.
وأضاف "مصلح"، أن دارسو اللغة الألمانية في المرحلة الثانوية سيحظون بأولوية خاصة في القبول بالبرنامج، وأن الكلية تراعي المستويات الاقتصادية للأسر الصعيدية في تحديد رسوم البرنامج بحيث لا تزيد عن 3800 جنيه مصري.
ومن جانب آخر أشار "مصلح" إلى افتقار إقليم الصعيد للغات المهمة التي يحتاجها السوق المصري وخاصة في قارة آسيا تماشيًا مع العلاقات المصرية الآسيوية الأمر الذي دفع كلية الآداب إلى مطالبة المجلس الأعلى للجامعات بافتتاح برنامجين جديدين بها
أحدهما للغة الروسية والآخر للغة الصينية، وهي أول محاولة مصرية من نوعها أيضا بكليات الآداب.
وأكد أن هناك فرص عمل جديدة بالسوق المصري تنتظر دارسي هذه اللغات وخاصة الألمانية والصينية والروسية، وأن التوسع في مثل هذه البرامج يتماشى مع التوجه العام للدولة وتظامها التعليمي في هذه المرحلة، مُشيرًا إلى أهميتها في سوهاج خاصة نظرًا لارتباطها بمدن البحر الأحمر السياحية واربتاطها بالمدن الأثرية في الاقصر واسوان من جانب آخر.
وأوضح الدكتور كريم مصلح صالح، عميد كلية الآداب وعضو لجنة القطاع، أن البرنامج هو الأول من نوعه في كليات الآداب بمصر، ويتيح لخريجي الثانوية العامة دراسة اللغة الألمانية وثقافة وآداب وتاريخ الحضارة الألمانية بما يؤهل الدارسين، للتعامل مع السياح الألمان والتعاون معهم في المجالات التجارية والاقتصادية التي تحتاجها مصر وخاصة في منطقة الصعيد التي يتواجد بها ثلث آثار العالم.
وأضاف "مصلح"، أن دارسو اللغة الألمانية في المرحلة الثانوية سيحظون بأولوية خاصة في القبول بالبرنامج، وأن الكلية تراعي المستويات الاقتصادية للأسر الصعيدية في تحديد رسوم البرنامج بحيث لا تزيد عن 3800 جنيه مصري.
ومن جانب آخر أشار "مصلح" إلى افتقار إقليم الصعيد للغات المهمة التي يحتاجها السوق المصري وخاصة في قارة آسيا تماشيًا مع العلاقات المصرية الآسيوية الأمر الذي دفع كلية الآداب إلى مطالبة المجلس الأعلى للجامعات بافتتاح برنامجين جديدين بها
أحدهما للغة الروسية والآخر للغة الصينية، وهي أول محاولة مصرية من نوعها أيضا بكليات الآداب.
وأكد أن هناك فرص عمل جديدة بالسوق المصري تنتظر دارسي هذه اللغات وخاصة الألمانية والصينية والروسية، وأن التوسع في مثل هذه البرامج يتماشى مع التوجه العام للدولة وتظامها التعليمي في هذه المرحلة، مُشيرًا إلى أهميتها في سوهاج خاصة نظرًا لارتباطها بمدن البحر الأحمر السياحية واربتاطها بالمدن الأثرية في الاقصر واسوان من جانب آخر.